أبوي

ت + ت - الحجم الطبيعي

أبُوْي يَوْم إنِّهْ كِبِرْ مَا اتَعَدَّاهْ

آرَافِقِهْ فِيْ اللَّى بِقَى مِنْ سِنِيْنِهْ

 

إنْ قَالْ: آه.. آقُول مِنْ وَنِّتِهْ.. آهْ

وِالدَّمْع مِنْ عَيْنِيْ جَرَى قَبِلْ عَيْنِهْ

 

مَا امْلِكْ وْمَا بَاقِيْ مِنْ الْعِمِرْ يِفْدَاهْ

مَالِيْ وْمَا حَوْلِيْ.. وْلا اوْفيْه دَيْنِهْ

 

أعْطِيْ وْلا الْحَقْ فِيْ طِوَاِرفْ عِطَايَاهْ

وِالرَّجِلْ مَا يِلْحَقْ جِزَا وَالِدَيْنِهْ

Email