قيفان شِعري ـ إ لى الأخ العزيز خليفه سيف المقعودي

ت + ت - الحجم الطبيعي

السبت 13 شعبان 1423 هـ الموافق 19 أكتوبر 2002 شعر: النديم يا من بَنَى شِعْرهْ على حرف آذا رحبْت به ترحيب مكرَمْ وْمَحْشوم أهلاً هلا بهْ عَدّ وَبْل الرّذاذا وِعْدادْ ما رَمْل ومجراتْ وِنْجوم قِيْفان شِعْري وحيهن ما فنى ذا وانْ هاجْ كَسابْ الثنا هوبْ مَهْزوم مَحْروز يا الشاعِرْ من القولْ يا ذا كيف السّطرْ شفته على صفحةْ رْسوم يا من سعى بالقول يعله نفاذا ما هو بْقول مْصَدقْ بْفعل مَخْتوم الناقِل اللّي من جذاهْ استجاذا وْأرقْ بعينكْ يا الخوي سهْد مَحْتوم أتعَبْت نفسك في كَذا ذا وشاذا ما دام دَرْبكْ سيح لا تضرب حْزوم توّكْ جديدْ وْ مِ الحمول اتّآذى وشْلون لو تِقْدَمْ على الحمل بَتْروم ما تدري إنْ من جَد يَجني الفذاذا والشّاكي الباكي على علمه عْلوم واللّي بشخصه كلّ شخصْ استلاذا انته وانا والغير في شفّه لْزوم لا تفضي الجمله السليمه نشاذا وكل يَمّ له يا صاح مِقْيَاسْ مَعْلوم السبْع يَدْمي والضبع بالشحاذا والصّيد من صَادهْ ولا لْغيره يْدوم يا ذا الخوي ما لكْ مفَرّ أو لواذا نَرْقِبْ بنود الردْ واضحْ وْمَجْزوم بيوت شِعْري مع بيوتك تحَاذا بالقافيه والوَزنْ واضحْ وْمَنْظوم هذي ملذةْ من يعَرْف اللّذاذا أبيات شِعْرٍ أرّقنْ من به النّوم

Email