قصيدة عز ووقار، ترحيب بمناسبة قدوم حضرة صاحب السمو رئيس الدوله إلى أرض الوطن بحفظ الله ورعايته

ت + ت - الحجم الطبيعي

شعر سيف بن محمد الكعبي يا مرحباً باللي نحبّه ونهابه ويزيدنا بالمجد عزٍ وتشريف يا مرحبا مليون واكثر هلا به عد الغصون النايفات المواريف به ننشغل في رحلته وفي غيابه وغلاه له ترسيخ تحت المهاديف نفرح بلحظة ييّته واقترابه وْحِنّا على شوفه شفاقى مشاغيف زايد لنا عز ووقار ومهابه له نرتكي في المشكله والتكاليف حافِظْ على زايد سقى الله ترابه فاق المكارم كلها والتواصيف ذيبٍ يعشّي م الطرايد ذيابه ومتلاه في روس الوعر والمشاريف كل شي زايد رتّبه واعتنى به وصنَّف لنا الأوّل على كل تصنيف شيخٍ تمركز في العلا واعتلى به قرمٍ تحدَّر من قرومٍ غطاريف ضلعٍ شضيٍ ما براسه حدابه غلق المماشي ما تحفّه مغاديف صمٍ جلاميده ولا ينرقى به ويصافح الغر الغوادي المخاطيف متفرّد في شمّته والصلابه سهمه يصيب الحق لى من رمى به ومطهّر قلبه من الظلم والزيف نجم الدلاله كل حد اهتدى به م الباديه واللى على ساحِل السِّيف صدره رحيبٍ يتّصف بالرحابه للدوله وللشعب والجار والضيف واقرب من الأقرب وكل القرابه وابعَد من الأبعَد ومن كل ما شيف واصعب من الأصعب وفيه الصعابه على العدى وامضى من الرمح والسيف واطيب من الطيْب وصفاته الطيابه في قلب زايد من دهورٍ مساليف حَقَّق مطاليبه وكل شي يابه ولا قال من جهد المهمّات يا حيف العلم بو سلطان فاتح أبوابه واصرف علينا باهظات المصاريف غنّى له اللى ما ظهر من حجابه غرٍ غنوجٍ بارع القد والهيف

Email