قصيدة: سلام وترحيب

ت + ت - الحجم الطبيعي

شعر: ع.ص.القاسمي أهلاً وسهلاً حيّ جيلٍ تعنّى واعداد ما تِضرب تماثيل الاوصاف واعداد ما طير الرعابيب غنّى واعداد ما هَلّت رعاريف الاصياف سلامٍ وترحيبٍ وحسنات ظنّا شوقٍ من الشّفيج له سبعة ارضاف يا طارشٍ عاني خِذْ القول منّا صوب الذي صابه من الودّ رجّاف يشكي وزا الفرقا ويلعي وطنّا وبايت سهير الطّرف من زود الاَحْسَاف ماجور من قال اللّيالي رمنّا تمضي الليالي والحوادث بالاخلاف إصبْر وطالِعْ سيّدي ثم تأنّى لابدّ ما تفرح والايّام زلاّف باوصَيك لا تندم على قول كِنّا ولا اتقول واحزني على اليوم لي طاف تداول بنا الأيّام منكم ومِنّا وأمرٍ جراه الله على النّون والكاف كم الذّي علّى قصورٍ وبنىّ وطيب المنازل خصّها حقا لاضياف نال السّعد واظفر على ما تمنّى واضفي على جمع المساكين واضعاف ما ادري متى يرجع علينا زمنّا واللّي مضى عَنّا شرى الحلم ينشاف شبه البدر لى عاد مكسوف عنّا واظلم علينا صفوة النور كشّاف وديارنا باتت عزافا تحنّا ما وافقت للضّير من عقب الاولاف كم يادلٍ في النوم لى ما تهنّا وبات ايهمل دمعه على الخد ذرّاف على عزيزٍ حازه البعد عَنّا وادعى بشايرنا على اتيول لكَراف إن قلت من قبل الرّضاع افطمنّا صحيح في قوله مَعَ كل عَرّاف الايّام لا توثَقْ ولو صادقنّا من عادة الايّام توقع بالاخلاف يا كم كم من ليلةٍ ضحّكنّا وبتنا على طيب الأناسات والرّاف واليوم من عاداتهن صيّحنّا وَرَدَّن علينا ما مضى بعض الاَسْلاف واخلاف ذا ابحصن الإله احفظنّا سبحان من انزل تبارك والاعراف ترجع لنا (سلطان) وامّا تمنّى ويا سامع الدّعوه برحمتك سلطاف

Email