مهداه الى سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان

ت + ت - الحجم الطبيعي

شعر : محمد المر بالعبد يوم انتشح ربد الكلام وطير فكري عَنّ قال السما عن حال سبقانٍ يتلنّه يقنص من اسراب المعاني كل غضّة سِن ما يرغب اللى وبّدوهن لو يداعنّه الشعر نبتٍ وان صدق معناه .. عطره بن واذا تكلف صاحبه هيّف على فنّه يا كنّ قلبي من معاميل القوافي كن لين اضجرت منه الضلوع اللى يردنّه في شفّ من يكرم ولا يلحق عطاه المن الله على حب السخا والجود منشنّه (حمدان) يا مزنٍ نشا فوق المزون ودن من طيبته حتى السحاب الوطْف يرجنّه هو ذخر دولتنا إذا ليل المواقف جَن له سيف رايٍ من بواكير الضّيا سَنّه يطيب ظنّه للذي يسعى بطيب الظن يجذب له اغصان الكلام ويقطف اسمنه واذا تمادى صاحب الموقف .. غشاه وذن ما يوحي إلاّ الشِّمِل وين يْصِدّ لاقنّه شيخٍ لهب ناره تخالطها جناين عَدْن للضِدّ نار وللمود الجنّه .. الجنّه صاحب مراس وقوّ باس وحسن رَزْن ووَزْن وقبول عذر وصدق نذر ومحفَل وهدنه يرمي بشرطان السياسه والسياسه فن عن مغزلٍ عند أمّهات الفكر طاونّه عليه ساق المجد ركبان المقام وسن ساقه جدى ليثٍ دروب العِز يهونّه ليثٍ قنص ليث الشرى واقبل وهو مطمن أكذِبْ إذا قلت الضواري ما يهابنّه

Email