مهداة إلى سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حفظه الله

ت + ت - الحجم الطبيعي

شعر : وحيدة - السعودية اليا تطرّت عيوني ماضي الايّامي بانت مواري عناي ودامي اجراحي من فوق رجمٍ قصيٍ نايفٍ زامي راقيه تومي بثوبه صلف الارياحي للرجم ناصيٍ والقلب منضامي ودّه يدس العنا والسد منباحي يا الرجم ما فادني عَضّي للابهامي ما يرجع اللى مضى بِبْكاي وِنْواحي مادام لي صاحبٍ والحب ما دامي اقفوا ونفسي تحرّى وقت مرواحي نصيت جالك وطرفي باكيٍ عامي أرد دمعي بكفّي نوب ووشاحي ناصيك من لوعته مادت به أقدامي نفسه رقت للسما لو ما له جْناحي يا اللى وردت العدود وصابك هْيّامي ما ترتوي كود تشرب صافي الراحي يوم الركايب تقفّت عندي خْطامي والاّ ذلولي عَشاً للضيف بسلاحي ذبحتها للمسيِّر عجل وِشْمامي من خوف قولة بخيلٍ .. جعله الماحي واللى عطاني ذلولي باوّل العامي يرد لي شقح تقطع فج الاسياحي هذاك شوفه ربيع الفدفد الظامي يومي بيمناه كنّه بارقٍ لاحي وان لاح بَرّاق جوده شرقٍ وشامي واسقى من الوسم كفّه ظمي الارواحي تنبت زماليق روضٍ عذب الانسامي للريم في فيضته مسرى ومسراحي حرٍ على الجول لا منّه شَهَرْ حامي وعين أشقرٍ له يلوح الصيد تلواحي تقول له بالخضيرا أقدام وأحجامي والاّ بلجّة بَحَرْها قيل سَبّاحي يا شيخ مَدّيت يمّي كف الاكرامي كفٍ بها ينبت القيصوم فوّاحي بالصيف يوم السمايم لفحها حامي من هو تنصّى جنابه جته الارباحي والقاع جودك كساه بزاهي الخامي خَيّل سحابِكْ وسال السيل واجتاحي للطير من فوق غصنه سجع وانغامي غصنه تهزّع به النسناس لَفّاحي يا نسل شيخٍ عريبٍ للعلا شامي بالصبح يصدح ويلقى رَجع صَدّاحي يفرح بقرب الكريم وبحره الطامي بحرٍ من الجود عذبٍ ما به املاحي يا شيخ متخاشرٍ خالك والاعمامي كلٍ يحوز الثنا بسيوف ورماحي أبوك راشد وبك من راشد أو سامي طيبه وجوده وفزعاته لمن صاحي جتني عطاياك مَضْفيٍ لها لْثامي مَحْدٍ درى عن عطا الممسين باصباحي بالليل شبّيت نارك فوق الاعلامي والليل ناره لها السارين ترتاحي واتعبت في عَد طيبك روس الاقلامي والطيب من يعمله يبشر بالافلاحي يبشر برد الثنا مع زود الانعامي في قاف لو يندثر راعيه ما راحي ما ينمحي كود يمحى دق الاوشامي والوشم طول الدهر ما قيل له ماحي

Email