<p><iframe allow="accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture" allowfullscreen="" frameborder="0" height="315" src="https://www.youtube.com/embed/aX7xnSg0CwI" title="YouTube video player" width="560"></iframe></p>
<p dir="RTL"><strong>حلقة جديدة من برنامج "دقيقة حول العالم" تصحبنا فيها وفاء السويدي مراسلة "البيان" إلى عالم ساحر من الروائح العطرة.. عالم "اللبان" في سلطنة عمان. </strong></p>

"دقيقة حول العالم".. سلطة عمان رحلة في عبق اللبان

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">تراجع الدولار بينما ارتفع الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران، في نبأ أسعد المستثمرين وأثار موجة من الإقبال على المخاطرة في الأسواق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال ترامب إن وقف إطلاق نار "كاملا وشاملا" بين إسرائيل وإيران سيدخل حيز التنفيذ بهدف إنهاء الصراع الدائر منذ 12 يوما بين الجانبين، وذلك بعد لحظات من تبادل الطرفين التهديدات بشن هجمات جديدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفع الدولار الأسترالي الحساس للمخاطر على خلفية هذه الأنباء، وزاد في أحدث التداولات 0.35 بالمئة إلى 0.6483 دولار، كما صعد الدولار النيوزيلندي 0.37 بالمئة إلى 0.5998 دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض الدولار على نطاق واسع في أعقاب هذه الأنباء، بعدما استمد دعما الأسبوع الماضي من الطلب على الملاذ الآمن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفضت العملة الأمريكية 0.21 بالمئة مقابل الين إلى 145.79.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وصعد اليورو 0.21 بالمئة إلى 1.1602 دولار، وارتفع الجنيه الإسترليني 0.18 بالمئة إلى 1.3551 دولار.</div></p>

الدولار يتراجع وسط إقبال على المخاطرة بعد إعلان ترامب نهاية الحرب

<p class='article-text'><div data-empty="false">يمثل إنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران ربحاً للجميع في الوضع الذي بلغته وخاصة الفصل الأخير إثر إطلاق إيران صواريخ على قاعجة العديد الجوية في قطر. لكن اللافت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان هو الوسيط الأقوى في الهدنة التي أعلنها ووافق عليها الطرفان. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">و قال مسؤول كبير في البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترامب توسط في اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وذلك خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وعن طريق تواصل فريقه مع المسؤولين الإيرانيين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكر المسؤول، الذي قدم تفاصيل عن وقف إطلاق النار شريطة عدم الكشف عن هويته، أن إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار ما لم تشن إيران هجمات جديدة، كما أشارت إيران إلى التزامها بالاتفاق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في الأثناء، كان نائب الرئيس الأمريكي جيه.دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، على اتصال مباشر وغير مباشر مع الإيرانيين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأبلغ ترامب شبكة (إن.بي.سي نيوز) بأنه يتوقع أن يستمر وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران "إلى الأبد".</div></p>

كيف أصبح ترامب الوسيط الأقوى في الهدنة بين إسرائيل وإيران؟!

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد  مسؤول إيراني كبير لرويترز موافقة طهران على وقف إطلاق النار مع إسرائيل بوساطة قطرية واقتراح أمريكي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في السياق، قال مسؤول مطلع لرويترز إن رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ضمن موافقة طهران على مقترح أمريكي لوقف إطلاق النار مع إسرائيل خلال اتصال هاتفي مع مسؤولين إيرانيين بعد الهجمات الإيرانية على قاعدة العديد الجوية الأمريكية في قطر يوم الاثنين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف المسؤول المطلع على المفاوضات أن الاتصال الهاتفي جاء بعد أن أبلغ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمير قطر بموافقة إسرائيل على وقف إطلاق النار، وطلب مساعدة الدوحة في إقناع طهران بالموافقة هي الأخرى عليه.</div></p>

إيران توافق على وقف إطلاق النار مع إسرائيل بوساطة قطرية واقتراح أمريكي

<p class='article-text'><div data-empty="false">واصلت أسعار ⁧‫النفط‬⁩ التراجع في التداولات المبكرة وذلك بعد إعلان ⁧‫الرئيس الأمريكي دونالد ترامب‬⁩ عن وقف إطلاق النار بين ⁧‫إيران‬⁩ وإسرائيل‬⁩.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسجلت العقود الآجلة للنفط انخفاض بأكثر من 3 دولارات أو 4% .</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">‏وانخفض خام غرب تكساس الوسيط بنحو 5% ليصل إلى مستوى 66 دولارا للبرميل، فيما يتداول خام برنت عند 70.65 دولار للبرميل. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">هذا انخفضت أسعار النفط أكثر من 7% عند التسوية في جلسة الاثنين، لتخسر أكثر من خمسة دولارات للبرميل بعد عدم اتخاذ إيران أي إجراء لتعطيل حركة ناقلات النفط والغاز عبر مضيق هرمز، لكنها هاجمت بدلا من ذلك قاعدة عسكرية أمريكية في قطر ردا على الهجمات الأمريكية على منشآتها النووية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 5.53 دولار أو 7.2% إلى 71.48 دولار للبرميل عند التسوية. وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 5.53 أو 7.2% أيضا إلى 68.51 دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفاض خام برنت 7.2% هو الأكبر منذ أغسطس 2022. وجرى تداول الخام القياسي في نطاق 10 دولارات وهو الأكبر منذ يوليو 2022.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض كلا المؤشرين القياسيين بنحو 9% في تعاملات ما بعد ساعات العمل.</div></p>

أسعار النفط تواصل التراجع بعد إعلان وقف الحرب بين إيران وإسرائيل

<h2>الرئيس الأمريكي: منعنا حرباً كانت ستمتد لسنوات وستؤدي إلى دمار المنطقة إذا استمرت</h2><h2>مجلس التعاون:</h2><h2>الهجوم على أراضي قطر مساس مباشر بأمن كافة دول المجلس</h2><h2>الدوحة تعلن نجاح دفاعاتها الجوية في إحباط الهجوم وتصديها للصواريخ</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن وقف الحرب بين إسرائيل وإيران، وكشف عن أنه جرى ​​الاتفاق بشكل تام بين إسرائيل وإيران على وقف إطلاق نار كامل وشامل اعتباراً من الساعة الرابعة من فجر اليوم بتوقيت غرينتش.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال ترامب في منشور على حسابه في «تروث سوشيال» إن «إسرائيل وافقت على وقف شامل لإطلاق النار في غضون 12 ساعة في حين وافقت إيران على وقف إطلاق النار في غضون 6 ساعات». </div></p><p class='article-text'>وتابع: «بعد مرور 24 ساعة تكون النهاية الرسمية لحرب استمرت 12 يوماً».</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابع الرئيس الأمريكي قائلاً: «منعنا حرباً كانت ستمتد لسنوات». </div></p><p class='article-text'>وشدد على أن «الحرب بين إيران وإسرائيل كانت ستؤدي إلى دمار المنطقة لو استمرت.</p><p class='article-text'>أود أن أهنئ البلدين، إسرائيل وإيران، على امتلاكهما للقدرة والشجاعة والذكاء لإنهاء ما ينبغي أن تسمى حرب الاثني عشر يوماً».</p><p class='article-text'>واختتم الرئيس الأمريكي منشوره قائلاً: «بارك الله إسرائيل وإيران والشرق الأوسط».</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي أول رد إيراني على تغريدات ترامب، نقلت «رويترز» عن مسؤول إيراني قوله إن بلاده «وافقت على وقف إطلاق النار مع إسرائيل بوساطة قطرية».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جهة أخرى، أدانت دولة الإمارات بأشد العبارات استهداف الحرس الثوري الإيراني لقاعدة العديد الجوية في دولة قطر الشقيقة، معتبرة ذلك انتهاكاً صارخاً لسيادة دولة قطر ومجالها الجوي، ومخالفة واضحة للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، مؤكدة رفضها القاطع لأي اعتداء يهدد أمن وسلامة دولة قطر ويقوض أمن واستقرار المنطقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعربت وزارة الخارجية، في بيان لها، عن تضامن الإمارات الكامل مع قطر، ودعمها الثابت لكل ما من شأنه حماية أمن وسلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها.</div></p><p class='article-text'>كما شددت على ضرورة الوقف الفوري للتصعيد العسكري، محذّرة من أن استمرار مثل هذه الأعمال التصعيدية من شأنه أن يقوض الأمن الإقليمي ويجرّ المنطقة إلى مسارات خطيرة ستكون لها تداعيات كارثية على الأمن والسلم الدوليين.</p><p class='article-text'>ودعت الوزارة إلى اللجوء إلى الحلول الدبلوماسية ومبدأ حسن الجوار، مشيرة إلى أن الحوار الجاد هو السبيل الوحيد لتجاوز الأزمات الراهنة والحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها وسلام شعوبها.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت إيران قد شنت هجوماً صاروخياً على قاعدة العديد الجوية في قطر، أمس، في تصعيد غير مسبوق، يهدد بانزلاق المنطقة إلى مستويات جديدة من عدم الاستقرار، وذلك في سياق ردها الانتقامي على هجمات واشنطن على منشآتها النووية، فيما أغلقت البحرين وقطر والكويت والعراق مجالها الجوي، كإجراء احترازي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأدانت قطر الهجوم الإيراني الذي استهدف القاعدة الجوية، واعتبرته انتهاكاً صارخاً لسيادتها ومجالها الجوي، والقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، مشيرة إلى أن الدفاعات الجوية القطرية أحبطت الهجوم وصدت الصواريخ بنجاح، وأكدت أنها «تحتفظ بحق الرد المباشر».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتلت الهجمات الإيرانية موجة إدانات عربية ودولية، وأدان جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، الهجوم الصاروخي على أراضي قطر، وأكد أن هذا الاعتداء يُعد انتهاكاً صارخاً لسيادة قطر، ومساساً مباشراً بأمن دول المجلس كافة، مجدداً التأكيد على أن أمن دول مجلس التعاون كل لا يتجزأ.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد مسؤولان أمريكيان أن لا خسائر بشرية أو مصابين في صفوف القوات الأمريكية. </div></p><p class='article-text'>وأضافا أن الهجوم الإيراني نفذ بصواريخ باليستية قصيرة ومتوسطة المدى.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد بشّر بقرب حلول السلام في العالم، عبر رسالة وجهها من خلال منصة «تروث سوشيال»، بعد ساعات من الهجوم الإيراني. </div></p><p class='article-text'>قال فيها: «تهانينا للعالم، لقد حان وقت السلام».</p><p class='article-text'>وأشار إلى أن الهجوم الإيراني كان «ضعيفاً للغاية»، وأن القوات الأمريكية تصدّت له بكفاءة عالية.</p><p class='article-text'>وأوضح أنه تم إطلاق 14 صاروخاً خلال الهجوم، أُسقط منها 13، فيما تم السماح بمرور صاروخ واحد فقط لأنه كان متجهاً إلى «مكان آمن»، مشدداً على أن الهجوم لم يسفر عن أي إصابات أو أضرار تُذكر في صفوف القوات الأمريكية.</p><p class='article-text'>وقال الرئيس الأمريكي: «يسعدني أن أبلغكم أن جميع الأمريكيين بخير، ولم يُصب أحد بأذى، كما أن إيران تخلت عن كل شيء في نهاية المطاف»، معرباً عن أمله في أن يكون ما حدث بداية لـ«نهاية الكراهية» في المنطقة.</p><p class='article-text'>وأعرب ترامب عن شكره لإيران على «إبلاغها المبكر بالهجوم، ما ساهم في تجنّب سقوط ضحايا»، مشيراً إلى أنه ربما تستطيع إيران الآن المضي قدماً نحو السلام والوئام، وأنه سيشجع إسرائيل على اتباع نفس النهج نحو «السلام والوئام الإقليمي».</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت شبكة «سي.إن.بي.سي» قد نقلت عن مسؤول بالإدارة الأمريكية أن الرئيس دونالد ترامب كان متواجداً في غرفة العمليات مع وزير الدفاع ورئيس الأركان المشتركة، بالتزامن مع بدء الهجوم الإيراني على قاعدة العديد في قطر.</div></p><p class='article-text'>وفي سياق آخر، عبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، عن رغبته في بقاء أسعار النفط منخفضة وسط مخاوف من أن يؤدي التصعيد في الشرق الأوسط إلى ارتفاع مفاجئ.</p><h2>لمتابعة التفاصيل اقرأ أيضاً:</h2><p class='article-text'><a href="https://www.albayan.ae/news/israel-attack-on-iran/129238" target="_blank">الإمارات تدين استهداف إيران لقطر وتدعو للحلول الدبلوماسية وحسن الجوار</a></p><p class='article-text'><a href="https://www.albayan.ae/news/israel-attack-on-iran/129222" target="_blank">إيران تطلق صواريخ على قاعدة «العديد» في قطر</a></p><p class='article-text'><a href="https://www.albayan.ae/news/israel-attack-on-iran/129214" target="_blank">استطلاع: معظم الأمريكيين يخشون تصاعد الصراع</a></p><p class='article-text'><a href="https://www.albayan.ae/news/israel-attack-on-iran/129159" target="_blank">إسرائيل وإيران.. حرب نفسية تغذي الانفجار العسكري</a></p>

ترامب يعلن وقف الحرب بين إسرائيل وإيران

الإمارات تدين بشدة الاعتداء الإيراني على قاعدة العديد في قطر

<p class='article-text'><div data-empty="false">حذّر وزير الخارجية الإيراني عبّاس عراقجي مساء الإثنين، إثر شنّ الحرس الثوري ضربة صاروخية انتقامية على قاعدة العديد الأميركية في قطر، من أنّ بلاده "مستعدّة للردّ بقوة" على أيّ هجوم أميركي جديد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال عراقجي في بيان أوردته وزارته إنّ "الهجوم الصاروخي الإيراني على قاعدة العديد في قطر كان ردّا على الهجوم الأميركي على الأراضي الإيرانية، مشددا على أنّه "في حال أقدمت الولايات المتحدة على أيّ إجراء آخر، فإن إيران ستكون مستعدّة للردّ مجدّدا".</div></p>

عراقجي: إيران مستعدة للردّ مجدداً إذا تعرّضت لهجوم أميركي جديد

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني القطرية في ساعة مبكرة من صباح يوم الثلاثاء استئناف حركة الملاحة الجوية بعد تعليق قصير في أعقاب هجوم صاروخي شنته إيران على قاعدة جوية أمريكية في البلاد يوم الاثنين، دون أن يتسبب في وقوع إصابات.</div></p>

هيئة الطيران المدني القطرية: استئناف حركة الملاحة الجوية

<p class='article-text'>استضافت معالي أنيتا أناند، وزيرة الخارجية الكندية، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، أثناء زيارته إلى كندا خلال الفترة من 19 - 20 يونيو 2025، حيث أكدت الزيارة على الالتزام المشترك بين البلدين لتعزيز التعاون الثنائي في مجال التجارة والاستثمار والابتكار، والعلاقات بين الشعبين الصديقين، والتنمية الدولية، والسلام والأمن الإقليميين.</p><p class='article-text'>والتقى سموه، خلال الزيارة، معالي مارك كارني، رئيس وزراء كندا، وبحث الجانبان العلاقات المتنامية بين دولة الإمارات وكندا. وبالنيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، وجّه سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان دعوةً إلى معالي كارني لزيارة دولة الإمارات هذا العام.</p><p class='article-text'>ستواصل كندا ودولة الإمارات تعزيز علاقاتهما الثنائية من خلال استكشاف فرص جديدة للتعاون، مع التركيز بشكل خاص على العلاقات الاقتصادية. <br>كما رحّبت الدولتان بافتتاح مكتب "غرفة دبي العالمية" في تورنتو - وهو أول مكتب لها في أمريكا الشمالية - والذي سيشكل منصة استراتيجية تهدف إلى تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين. </p><p class='article-text'>وحضر معالي مانيندر سيدو، وزير التجارة الدولية الكندي، حفل إطلاق "غرفة دبي العالمية" إلى جانب معالي سلطان بن سعيد المنصوري، مبعوث وزير الخارجية إلى كندا. يأتي افتتاح المكتب الجديد ضمن مبادرة "غرفة دبي العالمية"، والذي يجسد العلاقات الاقتصادية الوطيدة بين البلدين. </p><p class='article-text'>كما يعكس التطلعات المشتركة التي تهدف إلى توطيد آفاق التعاون ضمن القطاعات ذات الأولوية، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والطاقة والبنية التحتية، كما يؤكد على مكانة كندا الهامة ضمن استراتيجية الدولة للتجارة والاستثمار العالمية.</p><p class='article-text'>كما أشاد البلدان بالدور المحوري الذي يقوم به مجلس الأعمال الكندي - الإماراتي في جمع قادة الأعمال من كلا الدولتين لتعزيز فرص العمل المثمرة وتعزيز الأهداف الاقتصادية الوطنية. </p><p class='article-text'>واستناداً إلى الأسس الراسخة للشراكات المؤسسية- والتي تجسّدت في التعاون العالمي بين صندوق الإيداع والتدبير في كيبيك وموانئ دبي العالمية عبر 15 ميناءً ومنطقة لوجستي- عبرت الدولتان عن رغبتهما باتباع مجالات جديدة للاستثمارات الاستراتيجية والشراكة الاقتصادية طويلة الأمد.</p><p class='article-text'> وجددت دولة الإمارات وكندا التأكيد على التزامهما المشترك بتسريع المفاوضات الجارية حول اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمار الأجنبي.<br>وترأس معالي مانيندر سيدو، وزير التجارة الدولية الكندي، ومعالي الدكتور ثاني الزيودي، وزير التجارة الخارجية لدولة الإمارات، اجتماع طاولة مستديرة للأعمال في 19 يونيو 2025، نظمها مجلس الأعمال الكندي -الإماراتي.</p><p class='article-text'><b>الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة والابتكار الرقمي</b></p><p class='article-text'>وانطلاقاً من وعيهما بإمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية، جددت الدولتان التأكيد على اهتمامهما المشترك ببحث فرص التعاون في هذا المجال الحيوي. </p><p class='article-text'>وقد قامت كندا، والتي تعد إحدى أكبر المنظومات الديناميكية للذكاء الاصطناعي في العالم، بتعيين أول وزير للذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي، ما يعكس التزامًا وطنياً متجددًا لريادة الذكاء الاصطناعي على نحو مسؤول.</p><p class='article-text'> كما عبرت دولة الإمارات، والتي تعد من الدول الرائدة عالميًا في مجال الذكاء الاصطناعي وأول دولة تقوم بتعيين وزير دولة للذكاء الاصطناعي، عن رؤيتها الثابتة تجاه سياستها الخارجية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، مؤكدة على مبادئ التعاون الدولي والتنمية المستدامة والحوكمة المسؤولة. </p><p class='article-text'>وفي هذا السياق، تُواصل دولة الإمارات الاستثمار في تنمية المواهب والبنية التحتية والأطر التنظيمية للوصول إلى التكنولوجيا.</p><p class='article-text'>كما رحّب الجانبان بالحوار القائم بين المؤسسات والجهات المعنية لتعزيز التعاون في أبحاث الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة والتسويق والتنفيذ المسؤول. </p><p class='article-text'>كما شدّدا على أهمية تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل شامل وآمن ومسؤول ومستدام بما يدعم الابتكار والنمو الاقتصادي.</p><p class='article-text'><b>قطاع المياه</b><br>تدرك دولة الإمارات وكندا أهمية المياه كعنصر أساسي في العمل المناخي، ويؤكد الجانبان التزامهما المشترك بمعالجة تحديات المياه العالمية. </p><p class='article-text'>وشددا على ضرورة تعزيز التعاون الدولي، وأكدا أن مؤتمر الأمم المتحدة للمياه لعام 2026، الذي تستضيفه دولة الإمارات بالشراكة مع السنغال، يشكل فرصة جوهرية لتعزيز الجهود العالمية في مجال المياه.</p><p class='article-text'> كما شددت الدولتان على أهمية الاستثمار في تكنولوجيا المياه والابتكار في هذا المجال لدعم التوصل إلى حلول بشأن قضية شح المياه، كما يتجلى ذلك بشكل واضح في إطلاق دولة الإمارات "مبادرة محمد بن زايد للماء" مطلع عام 2024.</p><p class='article-text'><b>الطاقة والموارد الطبيعية</b><br>جددت دولة الإمارات وكندا تأكيد التزامهما المشترك بتعزيز أمن الطاقة وتسريع الانتقال العادل إلى اقتصاد منخفض الكربون. وتُجسد الاستثمارات الإماراتية المتنامية في كندا الأساس القوي  للعلاقات التجارية، بما يُمهد الطريق للتعاون مستقبلي. </p><p class='article-text'>وأثنت كندا على اهتمام دولة الإمارات بتعزيز التعاون في مجال الطاقة، وأقرت بجهود الدولة الرائدة في هذا المجال، مرحبة باهتمام الدولة بتعزيز التعاون في مجال الطاقة على المستوى الدولي.</p><p class='article-text'> كما أعربت كندا عن دعمها لمواصلة الحوار بشأن المبادرات المشتركة في مجال إزالة الكربون، والغاز الطبيعي المسال، والطاقة النووية، والهيدروجين، والسلاسل القيمة للموارد المعدنية الحيوية. </p><p class='article-text'>وفي هذا السياق، قامت دولة الإمارات وكندا بالتأكيد على التزامهما المشترك بتعزيز علاقاتهما الثنائية في مجالات الطاقة والمعادن الانتقالية الحيوية، مع التركيز على تعزيز فرص الاستثمار وزيادة جذب الاستثمارات المتبادلة.</p><p class='article-text'><b>السلام والأمن الدوليين</b><br>جددت دولة الإمارات وكندا التزامهما المشترك بتعزيز السلام والاستقرار والازدهار الشامل في منطقة الشرق الأوسط وخارجها. وشدد البلدان على أهمية التواصل الدبلوماسي المستدام، والقيادة الإنسانية، والتعاون متعدد الأطراف في مواجهة التحديات الجيوسياسية.</p><p class='article-text'> كما أدانا بشكل قاطع وواضح جميع الأعمال الإرهابية. وأكدا على أهمية الحفاظ على السلام والتعايش وتعزيزهما، ونبذ التعصب وخطاب الكراهية والتمييز وكافة أشكال التطرف.</p><p class='article-text'>كما أكدت دولة الإمارات وكندا على أهمية مبادئ الحوار والالتزام بالقانون الدولي واحترام سيادة الدول في حل النزاع بين إسرائيل وإيران. وشدد الجانبان على ضرورة وقف إطلاق النار بشكل فوري ودائم في غزة، وإطلاق سراح جميع الرهائن، والسماح بدخول المساعدات العاجلة والمستدامة ودون أي عوائق وعلى نطاق واسع لمعالجة الكارثة الإنسانية المروعة.</p><p class='article-text'> كما أكدت كندا ودولة الإمارات على أهمية الجهود المستدامة للدفع نحو إيجاد أفق سياسي جاد للتوصل إلى حل الدولتين، وعلى الحاجة الملحة لخفض التصعيد وحث جميع الأطراف على الامتناع عن اتخاذ أي خطوات قد تفاقم زعزعة الاستقرار في المنطقة. وأكد الجانبان مجدداً على الأهمية المتزايدة للتواصل الدبلوماسي لضمان الاستقرار الإقليمي والأمن الدولي على المدى الطويل.</p><p class='article-text'><b>اللجنة المشتركة للتعاون</b><br>تقوم الدولتان بتفعيل دور اللجنة المشتركة لدفع التعاون الثنائي، كمنصة استراتيجية لتعزيز شراكة متقدمة ذات طابع مؤسسي على نطاق أوسع. ومن خلال حوار منتظم رفيع المستوى، تعمل اللجنة المشتركة على تعزيز التعاون في المجالات ذات الأولوية، مثل التجارة والاستثمار، والدفاع والأمن، والمناخ والطاقة. وستستضيف كندا الاجتماع الوزاري المقبل، ما يدعم الالتزام المشترك بالمشاركة المستدامة القائمة على تحقيق النتائج المنشودة.</p><p class='article-text'><b>التعاون الإنمائي الدولي</b></p><p class='article-text'>كما قامت دولة الإمارات وكندا بتأكيد حرصهما المشترك على مواجهة التحديات الإنسانية والتنموية العالمية الملحة.</p><p class='article-text'> ورحبت كندا بدور دولة الإمارات كشريك دولي في التنمية المستدامة والعمل الإنساني. انطلاقاً من إدراكهما للأزمات الإنسانية الحادة وغير المسبوقة على المستوى العالمي، تشدد دولة الإمارات وكندا التزامهما المشترك بتعزيز التعاون الوثيق في إيصال المساعدات وتمكين المجتمعات. كما أكد البلدان على أهمية هذه الشراكة وحرصهما على الاستفادة من عناصر القوة المتبادلة، لا سيما في وقت تتصاعد فيه الصراعات في كافة أنحاء العالم. </p><p class='article-text'>كما أشادت كندا بجهود دولة الإمارات الإنسانية على المستوى الدولي وجهود الوساطة التي تقوم بها الدولة، بما في ذلك في غزة، حيث برزت دولة الإمارات كأكبر مانح للمساعدات الثنائية. كما قامت دولة الإمارات بتسهيل 15 عملية وساطة تبادل أسرى حرب بين روسيا وأوكرانيا، بما يتماشى مع جهود كندا المستمرة في معالجة البعد الإنساني للحرب. </p><p class='article-text'>وتُؤكد هذه الجهود التزامًا مشتركًا بدعم القانون الإنساني الدولي وتعزيز الحوار خلال النزاع. وأكد الجانبان على أهمية التوصل إلى حلول حاسمة وعادلة وفقا للقانون الدولي والمسارات السياسية الشاملة. </p><p class='article-text'>وأعربا عن عزمهما المشترك على مواصلة العمل معًا لتحقيق أهدافهما المشتركة المتمثلة في ترسيخ الاستقرار والتنمية، وتعزيز التسامح والتعايش، وحماية الكرامة الإنسانية، والتصدي لخطاب الكراهية والتمييز وجميع أشكال التطرف.</p><p class='article-text'><b>العلاقات بين الشعبين الصديقين </b><br>احتفت دولة الإمارات وكندا بالعلاقات الثنائية الوطيدة بين الشعبين الصديقين والتي تعد الحجر الأساسي للشراكة المتنامية بين الدولتين. ورحبت كندا بالعدد المتزايد من الطلاب الإماراتيين في مؤسسات كندا للتعليم العالي، ما يعكس التقدير المتبادل للتميز الأكاديمي. كما أثنت دولة الإمارات على المساهمات القيمة لما يزيد عن 60,000 مواطن كندي يعيشون ويعملون في دولة الإمارات، ويساهمون بشكل مستمر في إثراء التنوع والابتكار والحيوية في المجتمع الإماراتي. </p><p class='article-text'>وأكد البلدان التزامهما المشترك بالتبادل والحوار الثقافي المشترك لتعزيز التفاهم والاحترام المتبادلين. كما أشاد الجانبان بالمستوى المميز لمعرض "كما تُشرق الشمس من الأفق" الذي يحتفي بثراء وتنوع الفن الإسلامي المعاصر. وقد عُرض مؤخرًا في تورنتو من خلال شراكة بين متحف الآغا خان ووزارة الثقافة في دولة الإمارات.</p><p class='article-text'><b>الخاتمة<br></b>أكد الجانبان على  علاقتهما الوطيدة المتنامية المتجذرة والراسخة، القائمة على الاحترام المتبادل، وعلى الأهداف والرؤية المشتركة لتحقيق الازدهار المستدام والاستقرار العالمي. </p><p class='article-text'>وتعدّ هذه الزيارة خطوةً محورية هامة في مسيرة العلاقات الإماراتية الكندية، ونحو الالتزام المشترك بترسيخ علاقات تعاون رفيعة المستوى، والحرص على إبرام اتفاقيات مثمرة للطرفين، وبناء شراكة مستدامة ومستقبلية تُحقق منافع ملموسة لشعبي البلدين، وتساهم في تعزيز السلام والازدهار العالميين.<br> <br> <br><br></p>

بيان مشترك بشأن زيارة عبدالله بن زايد الأخيرة إلى أوتاوا

<p class='article-text'>وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الهجوم الصاروخي الانتقامي الإيراني على قاعدة عسكرية أمريكية في قطر، بأنه "ضعيف للغاية"، وذلك في منشور على موقع تروث سوشيال للتواصل الاجتماعي.</p><p class='article-text'>لكنه شكر طهران لأنها أعطت واشنطن "إشعارا مبكرا" بإطلاق الصواريخ صوب قاعدة العديد في العاصمة القطرية الدوحة. <br><br>وأعرب ترامب عن أمله في أن يكون الهجوم، الذي لم يسفر عن أي إصابات، هو الهجوم الأخير لإيران، وكتب أنه ربما تكون القيادة في طهران الآن قد نفثت غضبها وتشعر بالرضا.<br><br>وأضاف "ربما تستطيع إيران الآن المضي قدما نحو السلام والوئام في المنطقة، وسأشجع إسرائيل بحماس للقيام بنفس الشيء".<br><br><br></p>

ترامب: تهانينا للعالم .. حان وقت السلام

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت الاتحاد للطيران عن إلغاء وتأجيل عدد من رحلاتها بسبب إغلاق المجال الجوي في بعض من الدول والوضع الإقليمي الراهن. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>الرحلات المُلغاة:</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>23 يونيو</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تم إلغاء الرحلة رقم EY669 بتاريخ 23 يونيو من أبوظبي إلى الدوحة، والرحلة رقم EY670 بتاريخ 23 يونيو من الدوحة إلى أبوظبي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تم إلغاء الرحلة رقم EY657 بتاريخ 23 يونيو من أبوظبي إلى الكويت، والرحلة رقم EY658 بتاريخ 23 يونيو من الكويت إلى أبوظبي.. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تم إلغاء الرحلة رقم EY696 بتاريخ 23 يونيو من أبوظبي إلى مسقط، والرحلة رقم EY697 بتاريخ 23 يونيو من مسقط إلى أبوظبي. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تم إلغاء الرحلة رقم EY559 بتاريخ 23 يونيو من أبوظبي إلى الرياض، والرحلة رقم EY560 بتاريخ 24 يونيو من الرياض إلى أبوظبي</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>24 يونيو</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تم إلغاء الرحلة رقم EY651 بتاريخ 24 يونيو من أبوظبي إلى الكويت، والرحلة رقم EY652 بتاريخ 24 يونيو من الكويت إلى أبوظبي</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> تم إلغاء الرحلة رقم EY663 بتاريخ 24 يونيو من أبوظبي إلى الدوحة، والرحلة رقم EY664 بتاريخ 24 يونيو من الدوجة إلى أبوظبي</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تم إلغاء الرحلة رقم EY575 بتاريخ 24 يونيو من أبوظبي إلى الدمام والرحلة رقم EY576 بتاريخ 24 يونيو من الدمام إلى أبوظبي</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>الرحلات المؤجلة:</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> تم تأجيل الرحلة رقم EY645 بتاريخ 23 يونيو من أبوظبي إلى البحرين، والرحلة رقم EY646 من البحرين إلى أبوظبي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يبقى الوضع غير مستقر، وقد تحدث تغييرات أو اضطرابات أخرى، بما في ذلك إغلاق مفاجئ للمجال الجوي أو تعديل  العمليات التشغيلية. تواصل الاتحاد للطيران مراقبة التطورات عن كثب بالتنسيق مع الجهات المعنية، وتتخذ جميع الاحتياطات اللازمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يرجى من الضيوف الكرام الاطلاع على حالة رحلاتهم عبر موقع الشركة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتؤكد الاتحاد أنها لا تقوم بتشغيل رحلاتها إلا عبر المجال الجوي المعتمد، وتبقى سلامة الضيوف وطاقم العمل في قمة أولوياتها كما أنها لن تقوم بتشغيل أي رحلة ما لم يكن ذلك آمنًا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما يُرجى من الضيوف الراغبين في تغيير ترتيبات سفرهم الاتصال بمركز الاتحاد للطيران على الرقم 00971600555666، أو التواصل مع وكلاء السفر.</div></p>