«آبكو العالمية» تنتقل إلى مكتبها الجديد في المنطقة الإبداعية - ياس في أبوظبي

ت + ت - الحجم الطبيعي

أعلنت شركة «آبكو العالمية» لاستشارات الاتصال والعلاقات العامة، عن نقل مقرها في أبوظبي إلى المنطقة الإبداعيّة - ياس، الموطن الجديد لصناعة الإعلام والترفيه والألعاب في المنطقة.

وسيسهم المكتب الجديد الذي يقع في الطابق البوديوم 3 المكتب رقم 39، في تعزيز أعمال الشركة في أبوظبي، وتلبية الاحتياجات المتنامية للعملاء والموظفين، في ظل التوسع الكبير الذي شهدته «آبكو العالمية»، في السوق المحلي خلال السنوات الماضية.

ويتميز مقر آبكو الجديد في المنطقة الإبداعيّة – ياس، بمساحة عمل ديناميكية، تعمل على تحفيز روح التعاون والابتكار لدى الموظفين.

حيث يضم أحدث المرافق والتجهيزات التي تم تصميمها لتعكس منهجية عمل الشركة، الهادفة إلى تمكين الموظفين من أداء مهامهم على أكمل وجه، ضمن بيئة عمل ملهمة ومتنوعة وشاملة.

وكانت شركة «آبكو» افتتحت مكتبها في المنطقة الإعلامية الحرة «توفور 54» في أبوظبي عام 2011، لتلبية احتياجات عملائها على نحو أفضل.

حيث تعمل بشكل وثيق مع العديد من الجهات الرائدة في القطاعات الحكومية والمالية، والرعاية الصحية والطاقة والدفاع، والمعارض والعقارات والصناعة وغيرها.

وقال مهند البدري مدير عام شركة «آبكو» في أبوظبي: سعداء بالانتقال إلى مكتبنا الجديد في المنطقة الإبداعيّة – ياس، حيث عملنا على مدى أكثر من عقد مع مجموعة متميزة من العملاء، بفضل شراكتنا الطويلة مع«توفور 54».

ونشكر «توفور 54» على الدعم الكبير والبنية التحتية عالمية المستوى العالمي، التي يقدمونها لصناع المحتوى والمجتمع الإبداعي، ونحن على ثقة أن انتقال مكتبنا إلى المنطقة الإبداعيّة - ياس، سيجعلنا في وضع أفضل لدعم متطلبات كوادرنا من ناحية ومواصلة التوسع والنمو في السوق المحلي من ناحية أخرى. 

ومن جانبه، قال عبد العزيز الدوسري مدير إدارة الخدمات المساندة في «توفور 54»: نرحب بشركة «آبكو» في مقرها الجديد في المنطقة الإبداعيّة – ياس.

حيث كانت «آبكو»، ولا تزال، جزءاً لا يتجزأ من مجتمع مزدهر من صناع المحتوى والشركات الإعلامية في «توفور 54»، منذ افتتاح مكتبها في أبوظبي. وباعتبارها الوجهة الحاضنة لشركات الإعلام المحلية والعالمية ومزوّدي المحتوى، تتيح المنطقة الإبداعيّة - ياس، للشركات المتخصصة، ميزة الاستفادة من الفرص الواعدة التي تقدمها أبوظبي في قطاع الصناعات الإبداعية، فضلاً عن الوصول إلى شريحة أوسع من الجمهور المستهدف.

Email