«ليجولاند» أيقونة فندقية جديدة في دبي
افتتحت «دبي باركس آند ريزورتس»، إحدى الوجهات السياحية والترفيهية الرائدة، والتابعة لدبي القابضة، فندق ليجولاند الوحيد في المنطقة، الذي يوفّر لجميع أفراد العائلة أوقاتاً متميزة، ويحوّل حدائق ليجولاند دبي إلى منتجعٍ متكامل، ويقدم مغامرات مستوحاة من عالم ليجو، بما فيها حديقة ليجولاند الترفيهية، وحديقة ليجولاند المائية، وفندق يضم 250 غرفة بطابع خاص بالكامل، ويمكن أن تتسع كلٌ منها لعائلة مكوّنة من خمسة أفراد.
وقال فرناندو إروا، الرئيس التنفيذي لشركة دبي القابضة للترفيه: «تواصل دبي ترسيخ مكانتها الرائدة في قطاع السفر والسياحة، بفضل ما تقدّمه من مشاريع ومعالم مذهلة. ويُعدّ افتتاح أول أفعوانية مستوحاة من أفلام جون ويك، وأسرع أفعوانية دوارة في العالم، والفندق الوحيد المُستوحى من عالم ليجو، دليلاً على تنوع وغنى التجارب الترفيهية في الإمارة. ونثق بأن هذه العروض الجديدة، ستثري إمكانات دبي التنافسية، بصفتها واحدة من أهم وجهات السياحة في العالم».
كما افتتحت «دبي باركس آند ريزورتس»، أول أفعوانية في العالم، مستوحاة من أجواء سلسلة أفلام الحركة والإثارة «جون ويك»، من إنتاج «ليونزجيت»، إضافة إلى إطلاق الأفعوانية الدوّارة وحيدة العربة الأسرع في العالم أيضاً، وهي المستلهمة من سلسلة أفلام الحركة «ناو يو سي مي»، يوم الجمعة المقبل، ضمن منطقة «ليونزجيت» في «موشنجيت دبي»، أكبر منتزه ترفيهي يحاكي عالم هوليوود في المنطقة.
وتتيح الوجهة الترفيهية المتكاملة لعشاق السلسلتين الشهيرتين «جون ويك» و«ناو يو سي مي»، الاستمتاع بتجارب غير مسبوقة في لعبتي الركوب الترفيهيتين، اللّتين حطمتا أرقاماً قياسية عالمية، ليكون موشنجيت دبي، أول منتزه ترفيهي في العالم يضمّ العدد الأكبر من الأفعوانيات في الشرق الأوسط، بما فيها هاتان الأفعوانيتان الأحدث على الإطلاق.
وتحتضن «دبي باركس آند ريزورتس»، أكثر من 100 لعبة ركوب مذهلة، والعديد من وجهات الجذب التي حطّمت أرقاماً قياسية، إضافة إلى الأفعوانيات والعروض الترفيهية المباشرة، مع إمكانية مقابلة الشخصيات المفضّلة، لتكون وجهةً مثالية لاختبار تجارب لا تنُسى لزوارها من حول العالم، ومن جميع الأعمار.
وتُعد دبي باركس آند ريزورتس، الوجهة الترفيهية المتكاملة الأكبر من نوعها على مستوى الشرق الأوسط، وتضم الوجهة ثلاثة منتزهات ترفيهية تحفل بالتشويق، إضافةً إلى متنزه مائي مميز، وفندق ومطاعم رائعة.
