شّغلت «الاتحاد للطيران» أول رحلة لها إلى العاصمة الكوبية هافانا. وقد هبطت الرحلة المشغّلة بتوجيهات من الحكومة الإماراتية، في الجزيرة الكاريبية لتقل مواطنين كوبيين عائدين إلى بلادهم من الإمارات، لتكون هافانا آخر وجهة تضاف إلى لائحة الرحلات الخاصة المتزايدة إلى وجهات غير موجودة على شبكة الوجهات العالمية للشركة.
وقال أحمد محمد القبيسي، نائب أول الرئيس للاتصال المؤسسي والشؤون الحكومية والدولية لدى مجموعة الاتحاد للطيران: نشعر جميعاً في الاتحاد للطيران بالفخر والتواضع لمعرفتنا بأننا تمكنّا من استخدام مواردنا كافة في هذه الأوقات العصيبة، لتوفير طرق جوية أساسية لخدمة المحتاجين. استطعنا التحرك بسرعة والسفر إلى وجهات لم نشغّل إليها قبل الحظر الذي شهده العالم بأكمله، لنساعد في إجلاء الرعايا الأجانب.
