<p>تنطلق اليوم تحت رعاية اقتصادية دبي فعاليات الدورة الرابعة من المعرض والملتقى العالمي لحقوق الامتياز والذي يستمر على مدار يومين متتاليين في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض بدبي.</p>
<p>ويهدف الحدث إلى تسليط الضوء على مكانة دبي الفريدة كوجهة رائدة في مجال حقوق الامتياز وتوفير الفرص الواعدة والشراكات التجارية الجديدة بين أصحاب حقوق الامتياز ومانحي حقوق الامتياز في المنطقة والعالم.</p>
<p>ويتميز المعرض والملتقى العالمي لحقوق الامتياز بكونه منصة مثالية لكبار المستثمرين وأصحاب حقوق الامتياز ورواد الأعمال المهتمين بتوسيع أعمالهم في المنطقة.</p>
<p>وخلال هذا العام، يستضيف المعرض 80 علامة تجارية من المنطقة والعالم. ومن المتوقع أن يستقطب هذا الحدث 1600 مستثمر ومشارك ممن يتطلعون إلى التعرف على قطاعات أعمال جديدة للاستثمار فيها والتعرف على فرص مميزة في قطاع حقوق الامتياز.</p>

دبي تستضيف المعرض والملتقى العالمي لحقوق الامتياز اليوم

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false"> تحتفي دولة الإمارات باليوم العالمي لحقوق الإنسان الذي يصادف 10 ديسمبر من كل عام، مواصلة إنجازاتها البارزة في تطوير وتعزيز حقوق الإنسان المدنية والسياسية الاقتصادية والثقافية والاجتماعية لفئات المجتمع كافة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتمضي الإمارات قدما في تطوير منظوماتها التشريعية والتنظيمية، وتسخير مختلف خططها وبرامجها وسياساتها التنموية، في سبيل رعاية حقوق الإنسان، وضمان حقه في العيش بكرامة ورفاهية، واحترام إنسانيته التي يصونها الدستور والقانون، وبناء مجتمع أساسه العدالة والتسامح والانفتاح ضمن نسق القيم التي يقوم عليها مجتمعها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتفخر الإمارات بشغلها لعضوية مجلس حقوق الإنسان لثلاث فترات، كما أعلنت عن ترشحها لشغل عضوية المجلس للفترة 2028 – 2030 إيماناً بالدور الهام والمحوري الذي يضطلع به المجلس في تعزيز وحماية حقوق الإنسان على الصعيد العالمي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتمتلك الإمارات منظومةً مترابطةً ومتكاملةً من السياسات والإستراتيجيات الوطنية، التي تسعى إلى تعزيز وكفالة التمتع بحقوق الإنسان والحريات الأساسية، منها "الخطة الوطنية حول المرأة والسلام والأمن"، و"السياسة الوطنية لكبار السن"، و"إستراتيجية التوازن بين الجنسين 2026"، و"السياسة الوطنية لتمكين المرأة 2031"، و"السياسة الوطنية للتحصينات"، و"السياسة الوطنية للأسرة"، و"سياسة حماية الأسرة"، و"الإستراتيجية الوطنية للأمن الغذائي 2051"، و"مئوية الإمارات 2071"، التي تشكل برنامج عمل حكومياً طويل الأمد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأطلقت الإمارات مبادرات واسعة لترسيخ منظومة حماية العمال، وضمان حقوقهم على نحو متوازن مع حقوق أصحاب العمل من أهمها نظام التأمين على مستحقات العمالة، ونظام التأمين ضد التعطل عن العمل، ونظام الادخار، ونظام حماية الأجور، ونظام التأمين الصحي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبدأت الإمارات منذ مطلع العام الماضي بتطبيق تعديلات القانون الاتحادي بشأن تنظيم علاقات العمل، التي تسهم في تسريع البت في الشكاوى العمالية المحالة للقضاء،</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولم تغفل الإمارات عن حماية حقوق العمالة المساعدة وتعزيزها بالعديد من التشريعات والقوانين مثل المرسوم بقانون اتحادي رقم 9 لسنة 2022 الذي كفل قائمة طويلة من الحقوق والامتيازات لهذه الفئة مثلما كفل حقوق أصحاب العمل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويسجل لدولة الإمارات السبق بين دول المنطقة في تطبيق حظر العمل وقت الظهيرة الذي يمنع تشغيل العمال من الساعة 12:30 وحتى الساعة 3 ظهراً في الأماكن المكشوفة وتحت أشعة الشمس، وذلك خلال الفترة من 15 يونيو إلى 15 سبتمبر من كل عام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتحتل حماية وتعزيز حقوق المرأة والطفل أولوية قصوى في دولة الإمارات، التي غطت مظلة رعايتها جميع الشؤون الأسرية الصحية، والتعليمية، والترفيهية، والتقويمية، وكل ما يوفر لهم فرص التمتع بحياة كريمة ومستقبل أفضل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستحدثت الإمارات وزارة الأسرة التي تتضمن اختصاصاتها تنفيذ مبادرات وبرامج اللازمة لحماية الأسرة وأفرادها من العنف، واقتراح وإعداد وتنفيذ السياسات والإستراتيجيات والتشريعات المتعلقة برعاية وحماية ورفاه الطفل، وتأمين حقوقه الاجتماعية، والنفسية، والتعليمية، والصحية، والتربوية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأصدرت الإمارات، السياسة الوطنية لتعزيز صحة المرأة، كما أصدرت قراراً وزارياً ينصّ على ضرورة تخصيص مقعد واحد على الأقل للمرأة في مجالس إدارة الشركات المساهمة الخاصة في الدولة، وذلك بعد انتهاء ولاية المجالس الحالية.</div></p>

الإمارات تحتفي باليوم العالمي لحقوق الإنسان

<p class='article-text'><div data-empty="false">يشهد العالم في عام 2027 واحداً من أندر الأحداث الفلكية في العصر الحديث، حيث يتكوّن أطول كسوف كلي للشمس منذ مئة عام، في مشهد سيحوّل النهار إلى ليل لبضع دقائق مهيبة. وفي قلب هذا الحدث العالمي تقف مصر، التي ستنال أطول مدة للكسوف، خصوصاً في الأقصر وأسوان، حيث سيغرق الأفق في ظلام كامل لأكثر من ست دقائق. إنها لحظة تاريخية لا تتكرر إلا مرة كل قرن، وفرصة ذهبية لعشّاق السماء لرؤية عرض سماوي لا يُنسى.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي ظاهرة كونية نادرة قد لا تتكرر في حياة الكثيرين، يستعد العالم لمشاهدة أطول كسوف كلي للشمس منذ أكثر من 100 عام، وذلك في الثاني من أغسطس 2027. هذا الحدث غير العادي سيجعل النهار يتحول إلى ليل لعدة دقائق، بينما يلتقي ظل القمر بالشمس في محاذاة فلكية بالغة الدقة والجمال. وسيكون المشهد مرئياً بوضوح في مناطق واسعة تمتد من جنوب أوروبا إلى شمال أفريقيا والشرق الأوسط، ما يمنح مئات الملايين فرصة حقيقية لرؤية واحدة من أعظم العجائب السماوية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بحسب بيانات ناسا عن الكسوف ، سيغطي الكسوف الكلي للشمس في 2 أغسطس 2027 مساحة جغرافية واسعة، عابراً عدة مناطق نادراً ما تشهد كسوفاً كلياً بهذا الطول</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويبدأ مسار الكسوف من المغرب وجنوب إسبانيا، ثم يعبر فوق الجزائر وتونس وليبيا وصولاً إلى مصر، والتي ستكون محور الحدث وذروته. في الأقصر وأسوان سيستمر الظلام لأطول مدة، تصل إلى 6 دقائق و23 ثانية، وهي مدة لم يشهدها العالم منذ قرن كامل، ثم سيبلغ ذروته في اليمن والساحل الصومالي. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بالنسبة لمن يقعون على طول هذا المسار، ستكون التجربة فريدة من نوعها، حيث يمتد ظل القمر على كامل الأفق. في مصر، سيستمر الكسوف لمدة قياسية بلغت 6 دقائق و23 ثانية، مما يتيح للمشاهدين وقتا كافيا لمتابعة التحول المذهل للسماء. ستكون مرحلة الكسوف الكلي مشهدا خلابًا، حيث ستظهر النجوم، وتنخفض درجة الحرارة، ويغرق العالم في شفق غريب. إن مشاهدة هذه الظاهرة في مواقع تاريخية مثل الأقصر، المعروفة بمقابرها ومعابدها، يضفي عليها مزيدا من الروعة، وفقا لموقع "dailygalaxy".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رغم أن التأثير البصري لكسوف الشمس لا يُنسى، إلا أن العلم الكامن وراءه لا يقل روعة. يحدث كسوف الشمس عندما يمر القمر بين الأرض والشمس، مُلقيًا بظله الذي يحجب ضوء الشمس. هذا التزامن نادر الحدوث لأن مدار القمر مائل بالنسبة لمدار الأرض حول الشمس. وتعتمد المدة الدقيقة للكسوف على عوامل مختلفة، منها المسافة بين الأرض والقمر والشمس، بالإضافة إلى مسار الكسوف الكلي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">سيكون كسوف أغسطس 2027 طويلاً بشكل استثنائي نظراً للوضع الفريد للأجرام السماوية الثلاثة. وتُشير دراسة ناسا المُفصّلة حول مسارات الكسوف، والمتاحة على صفحة كسوف الشمس، إلى أن المرحلة الكلية لهذا الكسوف ستستمر 6 دقائق و23 ثانية، وهي الأطول منذ 100 عام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إن فهم آلية الكسوف يُسهم في إبراز ندرته. ولن تحدث كسوفات شمسية أخرى بمدة مماثلة حتى عام 2045  وما بعده. ولذلك، يُتيح هذا الحدث فرصة استثنائية لتجربة قوة وجمال الكسوف الكلي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">هذا الكسوف لا يُعد حدثاً بصرياً فحسب، بل هو أيضاً ظاهرة علمية مدهشة. إذ يحدث عندما يتحرك القمر بين الأرض والشمس بزاوية ومسافة مثاليتين تسمحان له بحجب قرص الشمس بالكامل. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووفقاً لحسابات علماء الفلك، فإن الظروف المدارية في عام 2027 تجعل هذا الكسوف استثنائياً في طوله ودقته، ولن يشهد العالم كسوفاً مشابهاً في الطول إلا بعد سنوات طويلة. ورغم عظمة الحدث، يجب مشاهدته بأمان تام، باستخدام نظارات الكسوف المعتمدة أو طرق المشاهدة غير المباشرة.</div></p>

مصر في قلب الحدث.. أطول كسوف للشمس منذ 100 عام متى موعده؟

<p class='article-text'><div data-empty="false">أُجلي أكثر من 400 ألف تايلاندي من مناطق حدودية مع كمبوديا منذ استئناف الاشتباكات الأحد بين البلدين المجاورين في جنوب شرق آسيا، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الأربعاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الناطق باسم وزارة الدفاع التايلاندية سوراسانت كونغسيري في مؤتمر صحافي "نُقل أكثر من 400 ألف شخص إلى ملاجئ" وذلك بعد حصيلة أولية للحكومة التايلاندية أفادت بإجلاء 180 ألفا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف "اضطر المدنيون للإخلاء الجماعي بسبب ما اعتبرناه تهديدا وشيكا لسلامتهم".</div></p>

إجلاء أكثر من 400 ألف تايلاندي من مناطق حدودية مع كمبوديا

<p class='article-text'><div data-empty="false">أُجلي أكثر من مئة ألف كمبودي من مناطق حدودية مع تايلاند منذ استئناف الاشتباكات الأحد بين البلدين المجاورين في جنوب شرق آسيا، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع الكمبودية الأربعاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت الناطقة باسم وزارة الدفاع مالي سوتشياتا "في المجموع، أُجليت 20105 عائلات، أو 101229 شخصا، إلى ملاجئ وأقارب في خمس مقاطعات".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جهته، قال الناطق باسم وزارة الدفاع التايلاندية سوراسانت كونغسيري في مؤتمر صحافي "نُقل أكثر من 400 ألف شخص إلى ملاجئ" وذلك بعد حصيلة أولية للحكومة التايلاندية أفادت بإجلاء 180 ألفا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف "اضطر المدنيون للإخلاء الجماعي بسبب ما اعتبرناه تهديدا وشيكا لسلامتهم".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويتبادل الطرفان الاتهامات بشأن استئناف الاشتباكات مساء الأحد، بعد أقل من شهرين على اتفاق لوقف إطلاق النار توسّط فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتنازع تايلاند وكمبوديا منذ فترة طويلة على ترسيم أجزاء من حدودهما الممتدة على طول 800 كيلومتر، والتي يعود تاريخها إلى مرحلة الاستعمار الفرنسي.</div></p>

إجلاء 100 ألف كمبودي من مناطق حدودية مع تايلاند

<p class='article-text'><div data-empty="false">قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يخطط للتدخل في الاشتباكات الحدودية التي تجددت بين تايلاند وكمبوديا، مشيرا إلى أنه سيجري اتصالا هاتفيا مع قائدي البلدين، فيما تتحدث أنباء عن إجلاء وفرار مئات الآلاف من السكان في البلدين عن المناطق الحدودية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وخلال كلمة ألقاها مساء الثلاثاء في ولاية بنسلفانيا، قال ترامب: "غدا (الأربعاء) سيتعين علي إجراء اتصال هاتفي"، في إشارة إلى أحدث الهجمات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأمام أنصاره في بلدة ماونت بوكونو، زعم ترامب أن قلة من الآخرين يمكنهم "إجراء مكالمة هاتفية وإيقاف حرب بين بلدين قويين جداً، تايلاند وكمبوديا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار إلى اتفاقات سلام سابقة قال إنه ساهم في التوصل إليها، بما في ذلك وقف لإطلاق النار بين جارتي جنوب شرق آسيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتجدد العنف بعد نحو 6 أسابيع من توقيع تايلاند وكمبوديا هدنة، حيث أفادت تقارير باندلاع قتال عنيف على طول الحدود الممتدة لنحو 800 كيلومتر يوم الثلاثاء. وأجبر ذلك عشرات الآلاف من السكان على الفرار إلى ملاجئ أو مناطق أكثر أمنا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعهد رئيس مجلس الشيوخ الكمبودي هون سين بخوض قتال شرس ضد تايلاند، بعدما دفع يوم ثان من القتال الواسع النطاق بين البلدين، الثلاثاء، عشرات الآلاف من السكان إلى الفرار من المناطق الحدودية، وفقا لوكالة أسوشيتد برس.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجاءت المعارك عقب اشتباك وقع الأحد وأسفر عن إصابة جنديين تايلانديين، وأطاح بوقف إطلاق النار الذي كان الرئيس الأميركي قد دفع باتجاهه، وأنهى النزاعات الإقليمية في يوليو. وقد أسفرت أيام القتال الخمسة آنذاك عن مقتل عشرات الأشخاص من الجانبين، وإجلاء أكثر من 100 ألف مدني.</div></p>

ترامب سيتدخل لوقف اشتباكات تايلاند وكمبوديا

<p class='article-text'><div data-empty="false"> أبدى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الثلاثاء استعداده لتنظيم انتخابات في أوكرانيا إن توافرت الظروف الأمنية، عقب توجيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب انتقادا له بهذا الشأن، وأعلن أنه سيرسل لواشنطن مقترحه المعدّل للخطة الأميركية لإنهاء الحرب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">على وقع ضغوط ترامب الساعي لإبرام اتفاق سلام، أجرى زيلينسكي الاثنين محادثات في لندن وبروكسل مع قادة أوروبيين أبدوا تضامنهم مع كييف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال زيلينسكي في تصريح لصحافيين بعد جولة قادته إلى عواصم أوروبية عمل خلالها على حشد دعم حلفائه "نحن نعمل اليوم (الثلاثاء) وسنواصل (العمل) غدا (الأربعاء). أعتقد أننا سنسلّمه غدا"، في إشارة إلى مقترحه المعدّل للخطة الأميركية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في وقت سابق، اتّهم ترامب زيلينسكي بأنه "لم يقرأ" المقترحات الأخيرة لإدارته، وقال إن روسيا لديها الأفضلية في النزاع، وذلك في مقابلة أجراها معه موقع بوليتيكو الإخباري نُشرت الثلاثاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واتّهم ترامب كييف باستغلال الحرب لتجنب إجراء انتخابات. ولم تنظم في أوكرانيا أي انتخابات منذ بدء الحرب إذ تفرض السلطات مذاك الحين الأحكام العرفية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال ترامب "يتحدثون عن ديمقراطية، لكن الأمور بلغت حدا لم يعد فيه النظام ديمقراطيا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويحظر القانون الأوكراني إجراء انتخابات في ظل الأحكام العرفية التي لولاها لكان تعيّن إجراء الاستحقاق الرئاسي في مارس 2024.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن زيلينسكي، وبعد الانتقادات التي وجّهها إليه ترامب الثلاثاء، أبدى استعداده لتنظيم انتخابات جديدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال زيلينسكي في تصريح للصحافيين "أنا مستعد للانتخابات"، لافتا إلى أنه طلب من نواب إعداد "مقترحات تتّصل بإمكان تعديل الأسس التشريعية وقوانين الانتخاب في ظل الأحكام العرفية" التي أُعلنت عقب الحرب .</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكنه استدرك "أطلب صراحة من الولايات المتحدة مساعدتي، وربما مع الزملاء الأوروبيين، في ضمان الأمن لإجراء الانتخابات".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعلّقت وزيرة الجيوش الفرنسية أليس روفو على تصريحات زيلينسكي قائلة "هذا سلوك شجاع وديمقراطي ويشير إلى مقاومة الحرب".</div></p>

زيلينسكي مستعد لتنظيم انتخابات في أوكرانيا بعد انتقادات ترامب

<p class='article-text'><div data-empty="false"> استقرت أسعار النفط اليوم الأربعاء عقب انخفاضها بنحو واحد في الجلسة السابقة، بعد أن حدت المخاوف من تجاوز العرض الطلب من المكاسب، بينما يترقب المستثمرون التقدم المحرز في محادثات السلام الروسية الأوكرانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 11 سنتا، أو 0.2 بالمئة، إلى 62.05 دولارا للبرميل عند الساعة 02:41 بتوقيت جرينتش. وبلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 58.38 دولارا للبرميل، مرتفعا 13 سنتا، أو 0.2 بالمئة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي حين يتجه سوق النفط نحو فائض متوقع، أشارت مذكرة صادرة عن بنك (آي.إن.جي) إلى أن الإمدادات الروسية لا تزال تشكل خطرا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال (آي.إن.جي) "على الرغم من أن أحجام الصادرات النفطية الروسية المنقولة بحرا تحافظ على مستويات جيدة، فإن هذه البراميل تواجه صعوبة في إيجاد مشترين"، مضيفا أن إنتاج النفط الروسي سيبدأ بالتراجع إذا لم يتسن العثور على مشترين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن بلاده وشركاءها الأوروبيين سيقدمون قريبا للولايات المتحدة "وثائق مُنقحة" بشأن خطة سلام لإنهاء الحرب مع روسيا، وذلك بعد جهود دبلوماسية مكثفة على مدى أيام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويمكن أن يؤدي اتفاق سلام بين أوكرانيا وروسيا إلى رفع العقوبات الدولية المفروضة على الشركات الروسية، مما قد يُتيح زيادة في إمدادات النفط المقيدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي غضون ذلك، ذكرت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أنها تتوقع أن يحقق إنتاج الولايات المتحدة من النفط رقما قياسيا أعلى هذا العام مما كان متوقعا، إذ رفعت توقعاتها لعام 2025 بمقدار 20 ألف برميل ليصل متوسطه إلى 13.61 مليون برميل يوميا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومع ذلك، خفضت الإدارة توقعاتها لإجمالي الإنتاج في 2026 بمقدار 50 ألف برميل إلى 13.53 مليون برميل يوميا.</div></p>

استقرار النفط مع تراجع مخاوف الإمدادات وترقب محادثات السلام الأوكرانية

<p class='article-text'><div data-empty="false">انخفض الذهب قليلا اليوم الأربعاء مع ارتفاع الدولار بعد أن أشار تقرير الوظائف الأمريكي إلى سوق عمل أقوى من المتوقع، مما ضغط على الأسعار قبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) المتوقع على نطاق واسع أن يخفض خلاله أسعار الفائدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 4207.39 دولارات للأوقية (الأونصة) عند الساعة 01:02 بتوقيت جرينتش.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب تسليم فبراير  عند 4236.60 دولاراً للأوقية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفع الدولار أمس الثلاثاء إلى أعلى مستوى في أسبوع تقريبا، إذ أكدت أرقام التوظيف التي جاءت أفضل من المتوقع على متانة سوق العمل قبل اجتماع البنك المركزي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وصعدت عوائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات أمس متجاوزة الانخفاضات السابقة، لتستقر عند أعلى مستوى لها في شهرين ونصف الشهر الذي سجلته يوم الاثنين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأصدرت وزارة العمل الأمريكية تقريرا أظهر ارتفاع فرص العمل المتاحة إلى 7.67 ملايين وظيفة في أكتوبر تشرين الأول، متجاوزة التوقعات البالغة 7.15 ملايين وظيفة، مما يشير إلى قوة سوق العمل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي غضون ذلك، قال المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت المرشح الأوفر حظا لمنصب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي لمجلس الرؤساء التنفيذيين في صحيفة وول ستريت جورنال أمس الثلاثاء إن هناك "مجالا واسعا" لخفض أسعار الفائدة أكثر. ومع ذلك، أضاف أنه في حال ارتفاع التضخم، فقد تتغير الحسابات. ويختتم اجتماع اللجنة الاتحادية للسوق المفتوحة الذي يستمر يومين بقرار الفائدة اليوم الأربعاء. ويتوقع المستثمرون الآن احتمالا نسبته 88.6 بالمئة لخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتميل الأصول التي لا تدر عائدا، مثل الذهب، إلى الارتفاع في ظل انخفاض أسعار الفائدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفع سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.5 بالمئة إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 61.02 دولارا للأوقية، بعد أن تجاوز عتبة 60 دولارا أمس الثلاثاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجع سعر البلاتين واحدا بالمئة إلى 1672.70 دولارا، وانخفض سعر البلاديوم بالنسبة نفسها إلى 1491.0 دولارا.</div></p>

انخفاض طفيف للذهب مع ارتفاع الدولار قبيل قرار الفائدة الأمريكية

<p class='article-text'>تباينت مؤشرات الأسهم الرئيسة في بورصة «وول ستريت» الأمريكية، الثلاثاء مع ترقب المستثمرين قرار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، بينما شهدت أسهم شركة (إنفيديا) تقلبات حادة بسبب الأخبار المتناقضة حول صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة إلى الصين.</p><p class='article-text'>وخلال التعاملات تراجع مؤشر داو جونز الصناعي 14.8 نقطة أو 0.32% إلى 47724.52 نقطة، وصعد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 5.9 نقاط أو 0.04% إلى 6840.61 نقطة وارتفع مؤشر ناسداك المجمع 41.3 نقطة أو 0.21% إلى 23504.614 نقاط.</p><p class='article-text'>وارتفع الدولار قبل خفض متوقع لأسعار الفائدة من مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) غداً الأربعاء، في حين ارتفع الدولار الأسترالي بعد أن استبعد البنك المركزي الأسترالي أي خطوات إضافية نحو تيسير السياسة النقدية.</p><p class='article-text'>وتترقب الأسواق خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة وتتأهب لمزيد من قرارات بنوك مركزية قبل مطلع الأسبوع المقبل.<br>وواصل الدولار مكاسبه بعد أن أظهرت البيانات زيادة متواضعة في فرص العمل في الولايات المتحدة في أكتوبر تشرين الأول مع بقاء التوظيف ضعيفاً.</p><p class='article-text'>وأظهر تقرير مسح الوظائف الشاغرة ودوران القوى العاملة أن فرص العمل المتاحة، وهي مقياس للطلب على العمالة، زادت بمقدار 12 ألف فرصة إلى 7.670 ملايين بحلول اليوم الأخير من أكتوبر.</p><p class='article-text'>ومع انتهاء هذه البيانات، حولت السوق تركيزها مرة أخرى إلى مجلس الاحتياطي الاتحادي.</p><p class='article-text'>ويقلل المستثمرون من توقعات خفض أسعار الفائدة في 2026 مع تزايد الشكوك في أن كيفن هاسيت، المرشح الأبرز لخلافة جيروم باول في رئاسة البنك المركزي، لن يميل إلى التيسير النقدي كما كان يأمل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.</p><p class='article-text'>وتنتهي ولاية باول في مايو أيار بعد توليه لثماني سنوات رئاسة مجلس الاحتياطي الاتحادي.</p><p class='article-text'>وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من 6 عملات، 0.2% إلى 99.22.</p><p class='article-text'><b>حذر المستثمرين<br></b>وأغلقت الأسهم الأوروبية على استقرار مع توخي المستثمرين الحذر قبل اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) الذي يستمر يومين، في حين تراجعت أسهم شركة (إيسيلورلوكسوتيكا) بعد أن كشفت شركة (جوجل) عن خطط لإطلاق نظارات تعمل بالذكاء الاصطناعي.</p><p class='article-text'>وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي دون تغيير يذكر عند 578.11 نقطة، وجاء أداء المؤشرات في بورصات أوروبا متبايناً، إذ ارتفع المؤشر داكس الألماني 0.5%، وانخفض المؤشر كاك 40 الفرنسي 0.7%.</p><p class='article-text'>وانخفض سهم شركة إيسيلورلوكسوتيكا لتصنيع نظارات (راي بان) 5.6%، وفي طريقها لتسجيل أسوأ أداء يومي منذ الثالث من أبريل نيسان، وذلك بعد أن قالت جوجل إنها ستطلق نظارات تدعم الذكاء الاصطناعي في 2026 مع (واربي باركر).</p><p class='article-text'>وأثرت هذه الأخبار في أسهم شركات المنتجات الفاخرة الأخرى، بما في ذلك سهما شركتي (كيرينج) و(إل. في. إم. إتش) اللذان انخفضا 2% و1.4% على الترتيب.</p><p class='article-text'>وتصدر مؤشر شركات المنتجات الفاخرة الأوسع نطاقاً خسائر القطاع بتراجعه 1.8%.</p><p class='article-text'>وحقق قطاع شركات التأمين أكبر المكاسب بارتفاعه 1.3%، في حين ارتفع قطاع البنوك 0.8%.</p><p class='article-text'>وصعد قطاع الشركات الدفاعية بعد أن ذكرت وكالة (بلومبرج نيوز) أن المشرعين الألمان في طريقهم للموافقة على عقود مشتريات بقيمة قياسية تبلغ 52 مليار يورو (60.5 مليار دولار) الأسبوع المقبل.</p><p class='article-text'>وصعدت أسهم شركات (راينميتال) و(رينك) و(هينسولدت) بنسب تتراوح من 3.6% إلى 5.9%، ما ساهم في رفع مؤشر القطاع 0.9%.</p><p class='article-text'>ولا يزال تركيز الأسواق منصباً على اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي الذي يستمر يومين.</p><p class='article-text'>ومن المتوقع على نطاق واسع أن يخفض البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس غداً الأربعاء، ولكن سيتركز الاهتمام على توجيهات صانعي السياسة بشأن مسار ما بعد ديسمبر.</p><p class='article-text'>وساهمت توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية، عقب صدور بيانات اقتصادية متأخرة وتعليقات تتسم بالحذر من بعض صانعي السياسات، في صعود أسواق الأسهم العالمية في الأسابيع القليلة الماضية.</p>

تأرجح «وول ستريت» واستقرار أسهم أوروبا والأنظار على قرار الفائدة الأمريكية

<p class='article-text'>أعربت دولة الإمارات عن تضامنها مع أستراليا الصديقة وخالص تعازيها في مقتل رجل إطفاء أثناء مكافحة حريق الغابات شمال سيدني، والذي أسفر عن تدمير عدد من المنازل.</p><p class='article-text'>وأعربت وزارة الخارجية، في بيان لها، عن خالص تعازيها ومواساتها لأسرة الفقيد، وللحكومة الأسترالية، وللشعب الأسترالي الصديق في هذا الحادث الأليم.</p>