«دانوب» تفتتح أحدثها فروعها في أبوظبي 3 مايو
قال عادل ساجان، مدير مجموعة «دانوب»، إن المجموعة تستعد لإطلاق فرعها الجديد في أبوظبي في 3 مايو المقبل. وتبلغ الكلفة الاستثمارية للفرع الجديد 50 مليون درهم، ويغطي مساحة 8000 آلاف متر مربع، وذلك في إطار خطة توسعات كبيرة تخوضها الشركة خلال العام الجاري تشمل 8 فروع جديدة في الإمارات ومنطقة الخليج والهند. وتستحوذ الإمارات على نصفها وتشمل فرع أبوظبي وفرعاً جديداً في دبي على مساحة 140 ألف قدم مربع من المقرر افتتاحه في سبتمبر وآخر في عجمان والأخير في مدينة العين.
وقال ساجان، أمس، على هامش مؤتمر صحافي في دبي لإطلاق كتيّبها الحصري لتصاميم الديكور في صالتها بشارع الشيخ زايد: تخوض «دانوب هوم» عملية توسيع وتخطط لفتح نحو 8 متاجر تقريباً في دول مجلس التعاون الخليجي والهند. وتمتلك نموذج امتياز قوي نقلها إلى إفريقيا وتنزانيا وسيشيل، وتخطط الشركة لدخول نيبال، وأوغندا، وزامبيا ولبنان.
وأضاف ساجان: نحن سعداء بالإعلان عن إطلاق كتيّبنا الجديد لتصاميم الديكور في كافة متاجر «دانوب هوم»، حيث تستمد التشكيلة الجديدة إلهامها من فكرة احتفالية تحول المنزل إلى مجلس رمضاني يبهر الضيوف. ويتسم الكتيّب الجديد بالإلهام، والغنى بالمعلومات، وامتلاك أوصاف مفصلة عن المنتجات.
وقمنا بتأمين المنتجات من مختلف أنحاء العالم للاحتفال بشهر رمضان، وضمان توفير تجربة تبضع تواكب الموسم والأذواق وبأسعار مناسبة. وتتألق التشكيلة بمفروشات رائعة لغرف الطعام والنوم، وعدد من الإكسسوارات الخاصة مثل المصابيح والفوانيس والوسائد والسجاد والستائر الخشبية وغيرها.
وأضاف: تعتبر خدمات التصميم الداخلي المجانية من الخواص المتميزة الأخرى في «دانوب هوم»، حيث يمكن الحصول عليها ببساطة في كافة المتاجر عبر جلب مخططات المنزل؛ ما يتيح للعملاء حرية التحقق من ملاءمة المنتجات ضمن مساحاتهم الخاصة قبل إتمام عملية الشراء. ووجه الدعوة للعملاء لزيارة «دانوب هوم» واختبار التشكيلات الجديدة المصممة حصرياً لتلائم كافة الأذواق.
وقال سيد حبيب، مدير عام تطوير الأعمال لدى «دانوب هوم»: أجرينا بحثاً شاملاً قبل اختيار المنتجات للتأكد من حصولكم على مجموعة منتجات عالية الجودة ومن كافة أرجاء العالم. ويتضمن كتيّبنا كل ما يحتاج إليه أي شخص في منزله خلال شهر رمضان المبارك المقبل، من القطع ذات التصاميم الملهمة إلى المفروشات الفاخرة ونصائح التصميم التي تعكس احتياجات وتفضيلات المستهلكين.
