"طيران الإمارات" توسع خيارات عملائها بـ9 رحلات يومياً إلى قطر

ت + ت - الحجم الطبيعي

أعلنت "طيران الإمارات" اليوم تعزيز خدماتها إلى الدوحة بإضافة رحلتين منتظمتين يومياً ليصل عدد رحلاتها إلى العاصمة القطرية إلى 9 رحلات يوميا اعتبارا من 30 أكتوبر المقبل.

وتخدم "طيران الإمارات" الدوحة حاليا بـ7 رحلات يومية ومن شأن إضافة الرحلتين الجديدتين تعزيز حضور الناقلة في العاصمة القطرية حيث سيصل عدد رحلاتها إلى 63 رحلة أسبوعيا لتصبح الدوحة بذلك المدينة التي تستقبل يوميا أكبر عدد من رحلات الناقلة.

وحرصت "طيران الإمارات" على تحديد مواعيد الرحلتين المنتظمتين الجديدتين بين دبي والدوحة لتوفير مزيد من الخيارات أمام السياح ورجال الأعمال ما يتيح لهم السفر بسهولة ويسر بين المدينتين.

كما تم اختيار أوقات الرحلتين الجديدتين لتسهيل مواصلة الرحلات وتقليل وقت الانتظار للمسافرين عبر دبي إلى العديد من الوجهات في جنوب شرق آسيا مثل سنغافورة وسيبو وكلارك.

كما ستوفر الرحلتان الجديدتان انتقالا مريحا وسهلا للمسافرين إلى وجهات أوروبية مثل لشبونة ولارنكا بالإضافة إلى كيب تاون في أفريقيا ولوس أنجلوس في الولايات المتحدة.

وتتيح "طيران الإمارات" لعملائها من خلال مقرها الرئيس في دبي وصولا سهلا إلى مختلف المحطات عبر شبكة خطوطها العالمية التي تغطي أكثر من 150 وجهة في 81 دولة عبر قارات العالم الست بأسطولها الحديث المكون من طائرات ذات جسم عريض توفر أعلى مستويات الراحة وأحدث المنتجات وأرقى الخدمات.

وتخدم "طيران الإمارات" أكثر من 40 محطة ضمن شبكة خطوطها العالمية بطائراتها الإيرباص A380 ذات الطابقين.

ومنذ مطلع العام الجاري نقلت على رحلاتها بين دبي والدوحة أكثر من نصف مليون راكب.

وتعد دبي وجهة جذابة للزوار من قطر حيث توفر خيارات واسعة من الأنشطة والفعاليات العائلية عدا عن التسهيلات المتوفرة للتجار ورجال الأعمال.

ووفقا لأرقام دائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي شهدت الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2016 نموا بنسبة 26% في أعداد الزوار من قطر مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.

وسيستمتع ركاب الرحلتين الجديدتين بين دبي والدوحة كما ركاب الرحلات الحالية بالخدمات والمنتجات المتميزة التي توفرها "طيران الإمارات" مثل نظام المعلومات والاتصالات والترفيه الجوي "إيس" الحائز جوائز عالمية والذي يوفر أكثر من 2500 قناة تعرض الأفلام العالمية والوثائقية والموسيقى والألعاب والكتب المسموعة بما في ذلك كم هائل من المحتوى العربي.
 

Email