توجهات التواصل الرقمي مع العملاء

ت + ت - الحجم الطبيعي

مشاهدة الجرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا

تشهد وسائل التواصل مع العملاء تطورات متلاحقة في ظل المستجدات التقنية المتواصلة، وتشير الدراسة الصادرة عن غوغل بالتعاون مع ابسوس إلى تحديد أفضل الوسائط واللحظات السانحة لإيصال الرسائل التسويقية للمستهلكين، بما يساعد العلامات التجارية على تطوير استراتيجياتها التسويقية والإعلانية وتحقيق فاعلية أكبر في التواصل مع العملاء المستهدفين.

88 %

النمو السنوي في معدلات المشاهدة على موقع يوتيوب في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

38 %

من المستهلكين المشمولين بالدراسة في الإمارات اكتشفوا منتجات أو علامات جديدة خلال مشاهدة الفيديو عبر الإنترنت مقابل 40 % من المشاهدين في السعودية و39 % في مصر

83 %

من المشاركين في الدراسة بالإمارات من فئة الشباب (أقل من 35 عاماً) أكدوا قدرتهم على إيجاد فيديو مرتبط بأي شيء يريدون تعلمه أو فعله

92 %

من المتسوقين عبر الإنترنت في الإمارات أكدوا أن المحتوى الإلكتروني أو التقليدي أو الإعلانات قد حفزهم على البحث الفورة عن المزيد من المعلومات عبر جهاز مرتبط بالإنترنت. وتصل النسبة إلى 93 % في مصر و89 % في السعودية

87 %

من مستخدمي الهواتف الذكية في الإمارات قد استخدموا أجهزتهم خلال التسوق والبحث عن منتجات معينة، وتصل النسب إلى 82 % في السعودية و82 % في مصر

68 %

من المتسوقين عبر الإنترنت في الإمارات أكدوا أن ارتباط الرسائل الإعلانية للشركات بما يبحثون عنه يؤثر في رأيهم بالعلامة التجارية وتصل النسبة إلى 71 % في السعودية 68 % في الإمارات

75 %

من المستهلكين في الإمارات الذين بحثوا عن المنتجات عبر الهاتف الذكي قد فكروا بشراء منتجات لعلامات تجارية لا يشترونها عادة بفضل وجود المعلومات المناسبة عنها عبر الهواتف الذكية خلال فترة اتخاذ قرار الشراء

68 %

من المستهلكين في الإمارات الذين بحثوا عن المنتجات عبر الهاتف الذكي قاموا بشراء منتجات لعلامات تجارية لا يشترونها عادة بفضل وجود المعلومات المناسبة عنها عبر الهواتف الذكية خلال فترة اتخاذ قرار الشراء

72 %

من مستخدمي الهواتف الذكية في الإمارات الذين استخدموا أجهزتهم للحصول على معلومات خلال تسوقهم في المتاجر أكدوا أن المعلومات التي وجدوها على الإنترنت قد أثرت في عملية الشراء المخطط لها، وتصل النسبة إلى 69 % في السعودية و66 % في مصر

المصدر: تقرير لشركة غوغل بالاعتماد على بيانات يوتيوب واستبيان أجرته صادر عن ابسوس

Email