«آكواتايمر» أحدث ساعات من «آي.دبليو.سي شافهاوزن»

ت + ت - الحجم الطبيعي

في إطار مواصلة تطوير ساعات الغطاس التي تصنعها دار «آي.دبليو.سي شافهاوزن» تأتي مجموعة ساعات آكواتايمر المطروحة في عام 2014 مع مواصفات تقنية ملهمة، وهي مجهزة بحركات من صنع الدار وسوار بنظام تبديل سريع مسجل ببراءة اختراع تحت اسم آي.دبليو.سي.

 

وللمرة الأولى على الإطلاق، تظهر تقنية عالية التطور في شكل تقويم دائم مع عرض رقمي لبيانات التاريخ كبير الحجم في مجموعة هذه الساعات.

 

والأمر سيّان بالنسبة إلى البرونز الذي يظهر للمرة الأولى كمعدن مستخدم في صنع علبة الساعة. وتطرح دار الساعات السويسرية أيضاً أربعة إصدارات خاصة دعماً لأعمال مؤسسة تشارلز داروين وجمعية كوستو.

 

وقال جورج كيرن الرئيس التنفيذي للدار: «تمثل ساعة آكواتايمر خطاً من الساعات ذات المواصفات الخاصة بالرياضة المحترفة المتميزة بطابع الرجولة والدينامية، مع تقليد يعود إلى عام 1967».

 

وأضاف: «تأثير عناصر التصميم والألوان الأسطورية لتراث آكواتايمر جليّ، لكن تصميم الجيل الجديد أكثر نقاوة، فهو يترك انطباعاً عاماً مثيراً للاهتمام، يبرز بشكل فعال بفعل إطار المينا الدوار الجديد والمبتكر، الذي يمثل السمة المميزة لساعات آكواتايمر.

 

الحقيقة أن مجموعة ساعات آكواتايمر يتم إطلاقها على الخلفية المذهلة لجزر غالاباغوس ليس من قبيل المصادفة». ويكمل جورج كيرن:

 

«عدد قليل جداً من المناطق في العالم هي موطن لمثل هذا التنوع الرائع من الأنواع، سواء في البرّ أو في المحيط، وهذا الأرخبيل فريد من نوعه».

 

وتمثل هذه الساعات الرفيق المثالي للبعثات الاستكشافية المتطلبة سواء أكانت فوق سطح الماء أم تحته، وهي تماماً في مبدئها جزء من هذه الجنة الطبيعية

 

. لكن مدى ضخامة التهديد الذي يتعرض له هذا الموقع المدرج على لائحة التراث العالمي هو أيضاً واضح بالنسبة لنا.

 

وتأخذ الدار على عاتقها أن تضطلع بمسؤوليتها البيئية وتنتهج استراتيجية تعتمد بقوة على الاستدامة.

 

وكدار تنتج ساعات عالية الجودة ذات قيمة دائمة، تشعر آي.دبليو.سي شافهاوزن بالتزام خاص جداً للمساعدة على الحفاظ على النظام البيئي الهشّ لجزر غالاباغوس.

 

وبالتالي، فهي تدعم وترعى مؤسسة تشارلز داروين ومنظمة أبحاث تتبنى النهج العلمي لمواجهة التحديات الموجودة على غالاباغوس.

 

وتنقل آي.دبليو.سي الالتزام نفسه إلى جمعية كوستو التي تكرِّس جهودها لمواصلة العمل البحثي الذي قاده جاك كوستو (1910 ـــ 1997) والحفاظ على عالم البحار.

 

مع هذا التصوير الفوتوغرافي الفريد في الفيلم الذي يصوِّر التنوُّع الغني للحياة البحرية، نقل الغطاس الفرنسي (عالم أعماق البحار الخاص بجاك كوستو)..

 

كما كان يعرف مسلسله التلفزيوني الأكثر شعبية، لمنازل الملايين من الناس في جميع أنحاء العالم. مهندس شغوف، مخترع وباحث وصانع أفلام، عمل على زيادة الوعي حول الحاجة لحماية الكوكب الأزرق كما لم يفعل أحد سواه من قبل.

Email