الاقتصادي

Economy

سيارات

Automobile

ارتفاع قوي في مبيعات السيارات الصينية خلال 10 أشهر

90.jpg

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">التقت سعادة مريم بن ثنية النائب الثاني لرئيس المجلس الوطني الاتحادي، رئيسة مجموعة الشعبة البرلمانية الإماراتية في برلمان البحر الأبيض المتوسط، سعادة كارلوس ريني هيرنانديز رئيس برلمان أمريكا الوسطى (برلاسين)، على هامش المشاركة في الدورة الثالثة للمنتدى البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورومتوسطية والخليج لبرلمان البحر الأبيض المنعقدة في المملكة المغربية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">حضر اللقاء سعادة سعيد راشد العابدي، نائب رئيس المجموعة، عضو المجلس الوطني الاتحادي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجرى خلال اللقاء بحث سبل تطوير التعاون البرلماني بين الجانبين، والتأكيد على أهمية التنسيق والتشاور في مختلف المشاركات البرلمانية حيال مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.</div></p>

"الوطني الاتحادي" يبحث تعزيز التعاون مع برلمان أمريكا الوسطى

<p class='article-text'><div data-empty="false">في تجربة جريئة وغير مسبوقة، أجرى باحثون من جامعة كارنيغي ميلون الأمريكية محاكاة كاملة لشركة يديرها الذكاء الاصطناعي من الألف إلى الياء، دون أي تدخل بشري. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الشركة الافتراضية التي حملت اسم TheAgentCompany صُممت لتكون بيئة عمل متكاملة، ضمت نظاما داخليا للاتصالات، ملفات إدارية، أدلة الموظفين، وأقساما افتراضية للموارد البشرية والدعم الفني. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما "الموظفون"، فكانوا وكلاء ذكاء اصطناعي متقدمين من تطوير شركات مثل OpenAI، وAnthropic، وGoogle، وMeta، وAmazon، وAlibaba.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أداء مخيب للآمال</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">على الرغم من الإمكانيات المتقدمة لهذه النماذج، كانت النتائج بعيدة عن التوقعات. فبحسب ما نقلته Business Insider، لم يتمكن أفضل الوكلاء أداءً، وهو Claude 3.5 Sonnet من شركة Anthropic، من إتمام سوى 24% من المهام المكلف بها بشكل كامل، وفقا لـ indiandefencereview. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفعت النسبة إلى 34.4% عند احتساب المهام المنجزة جزئيا. أما نموذج Google، Gemini 2.0 Flash، فلم ينجح سوى في 11.4%، فيما فشلت نماذج أخرى في تجاوز 10%.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">المهام التي كُلف بها الوكلاء شملت كتابة تقييمات الأداء، تحليل قواعد بيانات، واستعراض جولات افتراضية لمقار شركات، غير أن الوكلاء أخفقوا في تنفيذ حتى التعليمات البسيطة، مثل التعرف على صيغة ملفات مايكروسوفت وورد، أو التنقل ضمن مواقع إلكترونية وإغلاق النوافذ المنبثقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أين الخلل الحقيقي؟</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لم تقتصر الإخفاقات على الجانب التقني فحسب، بل ظهرت أيضا فجوات في الفهم والسلوك المنطقي. ففي موقف لافت، بدلاً من أن يبحث وكيل عن موظف في دليل الشركة الداخلي لطلب المساعدة، قام بإنشاء ملف جديد باسم الشخص المطلوب. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعلّق البروفيسور غراهام نوبيغ، أحد القائمين على الدراسة، قائلاً: "هذه النماذج قد تساعد في تسريع بعض المهام، لكنها لا تزال غير مؤهلة لتحمل المسؤولية الكاملة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> وأضاف أن الأداء غالبا ما يبدأ بشكل واعد، لكنه يتدهور مع زيادة تعقيد المهمة بسبب ضعف قدرة وكلاء الذكاء الاصطناعي على المتابعة وتذكر السياق وإتمام الخطوات المتسلسلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رغبة مستمرة </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم هذا الأداء المحدود، تواصل كبرى الشركات إظهار اهتمام متزايد بالاعتماد على وكلاء الذكاء الاصطناعي، فقد كشف استطلاع أجرته Deloitte أن أكثر من ربع القيادات التنفيذية يدرسون إدماج هذه التقنية في أعمالهم، وبالفعل، بدأت شركات كبرى مثل Moody’s وJohnson & Johnson استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإنتاجية، ولكن مع رقابة بشرية مشددة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">شركة Moody’s، على سبيل المثال، تستخدم نماذج مدربة على بياناتها الخاصة الممتدة لعقود لتحسين التحليلات المالية، أما Johnson & Johnson، فتوظف أدوات ذكاء اصطناعي لتسريع عمليات المختبرات الكيميائية. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال جيم سوينسون، رئيس قسم المعلومات بالشركة: "نرى هذه الأدوات كدعم قوي لموظفينا عندما نستخدمها بمسؤولية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الذكاء الاصطناعي بعيد عن الاستقلالية</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">التجربة التي أجرتها جامعة كارنيغي ميلون تقدم رؤية واقعية لحالة الذكاء الاصطناعي في أماكن العمل، فرغم التقدم السريع في مجالات خدمة العملاء وتوليد الشيفرات، فإن الوكلاء لا يزالون يفتقرون إلى مهارات بشرية أساسية، مثل التكيف، التعاون، واتخاذ القرارات الحدسية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويؤكد الباحث في معهد MIT، ستيفن كاسبر، أن "القدرات الحالية للنماذج مبالغ فيها إلى حد كبير"، موضحاً أن بناء نموذج يتحاور بذكاء أسهل بكثير من تدريبه على تنفيذ مهام حقيقية بدقة وفعالية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لقد كشفت TheAgentCompany، رغم كونها بيئة افتراضية، واقعاً لا يمكن إنكاره أن الذكاء الاصطناعي متقدم، لكنه لا يزال غير قادر على مجاراة الإنسان في إدارة العمل، حتى في أبسط تفاصيله.</div></p>

تجربة صادمة.. ماذا حدث عندما قادت الروبوتات شركة كاملة؟

<p class='article-text'><div data-empty="false">في الرحلات الجوية الطويلة، لا يقتصر الاحتياج إلى الراحة على الركاب فقط، بل يشمل أيضاً طاقم الطائرة الذي يعمل لساعات ممتدة لضمان راحة وأمان المسافرين. لكن أين ينام هؤلاء؟ هذا ما كشفت عنه إحدى المضيفات، لتسدل الستار، حرفياً، على أحد أكثر أسرار الطيران غموضاً، بحسب صحيفة "ميرور" البريطانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في فيديو انتشر على تطبيق "تيك توك" وحقق أكثر من 1.3 مليون مشاهدة، كشفت مضيفة إحدى شركات الطيران البريطانية عن وجود غرفة سرية على متن الطائرات الطويلة المدى، مخصصة بالكامل لراحة الطاقم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تظهر المضيفة كيف تصعد إلى منطقة ضيقة، تقع غالباً فوق مقصورة الركاب أو بالقرب من قمرة القيادة، في تلك المساحة الخافتة الإضاءة، يتمتع المضيفون بأسِرّة صغيرة مجهّزة بمراتب، وأغطية، ووسائد، وحتى أحزمة أمان لحمايتهم أثناء الاضطرابات الجوية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتقول المضيفة: "هنا ننام في الرحلات الطويلة"، مشيرةً إلى أن المساحة رغم ضيقها مريحة للغاية، بل وتصف اهتزاز الطائرة بأنه يهزّك حتى تنام تمامًا كما لو كنت في سرير".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">هذه الغرف، التي يطلق عليها البعض "توابيت الجو"، ليست ترفاً، بل ضرورة تفرضها معايير السلامة الدولية، حيث تُلزم شركات الطيران بتوفير أماكن نوم مخصصة لأفراد الطاقم للحفاظ على يقظتهم خلال الرحلات التي قد تتجاوز عشر ساعات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد تباينت ردود الفعل على مقطع الفيديو، فبينما أبدى كثيرون إعجابهم بكشف الستار عن هذا العالم الخفي، عبّر آخرون عن شعورهم بالرهبة من المساحة الضيقة، وكتب أحد المتابعين مازحاً: "أحتاج إلى خطة هروب قبل الدخول إلى هناك!".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">هذه الغرف المحجوبة عن أنظار الركاب تظل لغزاً محيّراً لكثيرين، ولكن بفضل وسائل التواصل الاجتماعي، بات بمقدورنا الآن رؤية جانب لم يكن يُكشف سابقاً من كواليس الرحلات الجوية.</div></p><p class='article-text'>دبي ــ موسى علي</p>

"توابيت الجو".. غرفة سرية في الطائرة يمنع الركاب من دخولها

<p class='article-text'><div data-empty="false">رفع البنك المركزي التركي نسب الاحتياطي الإلزامية على الالتزامات قصيرة الأجل في الخارج، في محاولة لإثناء البنوك المحلية عن السعي وراء الحصول على الليرة الرخيصة من الأسواق الخارجية.   </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورفع البنك في وقت مبكر اليوم السبت، نسب الاحتياطي الإلزامية إلى 18 % على الاستحقاقات التي تبلغ مدتها شهرا في الصناديق المقومة بالليرة من عملية إعادة الشراء والقروض التي يتم الحصول عليها من الخارج، وإلى 14 % للاستحقاقات التي تبلغ مدتها ثلاثة أشهر، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت نسبة الاحتياطي الإلزامية السابقة 12 % على الاستحقاقات التي تبلغ مدتها عاما من عمليات إعادة الشراء والقروض بالخارج.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويمكن للبنوك التركية استخدام عمليات إعادة الشراء والقروض الخارجية للحصول على الليرة بسعر منخفض من الخارج.    </div></p>

المركزي التركي يشدد الخناق على نوافذ الليرة خارج البلاد

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن هناك مفاوضات بشأن انتقال قد يشهد مشاركة كريستيانو رونالدو في بطولة كأس العالم للأندية التي تقام الشهر المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) إن فريق النصر السعودي، الذي يلعب له رونالدو، فشل في التأهل للبطولة الجديدة التي تم زيادة عدد الفرق المشاركة بها إلى 32 فريقا للمرة الأولى، ولكن إنفانتينو بدا وكأنه يلمح إلى احتمال انتقال رونالدو /40 عاما/ إلى ناد آخر يتيح له المشاركة في النسخة الجديدة من بطولة الاتحاد الدولي بشكلها الجديد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">قال إنفانتينو في حديثه مع اليوتيوبر "أي شو سبيد" :"رونالدو قد يلعب مع أحد الفرق أيضا في كأس العالم للأندية. هناك مناقشات".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: "نعم كريستيانو رونالدو ربما يلعب في مونديال الأندية. هناك مفاوضات مع بعض الأندية، فمن يدري ما إذا كان هناك ناد يتابع ومهتم بالتعاقد مع رونالدو في كأس العالم للأندية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقدم فيفا فترة انتقالات إضافية تمتد من أول إلى 10 يونيو، لتمكين الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية من إتمام صفقاتها في الوقت المناسب للبطولة التي تقام في الولايات المتحدة في الفترة ما بين 14 يونيو إلى 13 يوليو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانضم رونالدو، الفائز خمس مرات بجائزة الكرة الذهبية، للنصر في 2022 بعدما ترك مانشستر يونايتد في منتصف الموسم. واقترب عقده من الانتهاء مع النصر هذا العام، ولكن تقارير ذكرت إنه اقترب من الموافقة على التجديد لفريقه الحالي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعرض إنفانتينو لانتقادات شديدة بسبب تسهيله مشاركة ليونيل ميسي وفريق إنتر ميامي في كأس العالم للأندية، رغم أن الفريق الأمريكي ليس بطلا للولايات المتحدة أو لأحد الألقاب القارية.</div></p>