«الثريا» تمنح «آسيا باسيفيك» شهادة تقدير لتميز تصميم وتصنيع هاتف «إكس تي»

«الثريا» تمنح «آسيا باسيفيك» شهادة تقدير لتميز تصميم وتصنيع هاتف «إكس تي»

ت + ت - الحجم الطبيعي

منحت شركة الثريا للاتصالات شهادة الإنجاز لشركة آسيا باسيفيك سيستيم الكورية المصنعة لهواتف إكس تي الفضائية المحمولة، وذلك تقديراً لما أنجزته تلك الشركة من جودة التصميم والأداء والتشغيل، والتي جعلت الجهاز يتبوأ الريادة العالمية في الاتصالات الفضائية المحمولة.

وحظي هاتف الثريا إكس تي الهاتف الفضائي الأكثر متانة في العالم باهتمام كبير في السوق منذ إطلاقه بفضل مزاياه غير المسبوقة من حيث المتانة والاعتمادية. وقد تم تصميم الهاتف بحيث يتحمل أصعب الظروف وقامت بتصنيعه شركة آسيا باسيفيك سيستيم إنك المتخصصة في تصنيع أجهزة الاتصالات الفضائية لصالح شركة الثريا التي طرحته العام الماضي.

وقال علي المزروعي رئيس دائرة التقنية بشركة الثريا خلال حفل خاص: إننا نتقاسم نجاحنا مع الشركة الكورية ونثمن إنجازها المتمثل في تصنيع هاتف إكس تي الفضائي. فهذا الجهاز المتميز يضع معايير جديدة للكفاءة والاعتمادية والأداء غير المسبوق. وساهمت شراكتنا الطويلة مع الشركة في ابتكار منتج رائد في قطاع أجهزة الاتصالات الفضائية المحمولة. وتظهر اختبارات المتانة التي خضع لها هاتف إكس تي مدى قوة هذا الجهاز.

وقد تجاوزت نتائج الاختبارات توقعاتنا لتضع بذلك معايير جديدة للجودة والتميز في الاتصالات الفضائية المحمولة.

وقام المزروعي بتسليم شهادة الإنجاز للدكتور داي-إيل أوه نائب الرئيس الأول لدى الشركة الكورية خلال حفل أقيم مؤخراً، وحضره كبار مديري دائرة التقنية بشركة الثريا. والثريا هي أحد كبار المساهمين في الشركة الكورية التي قامت بتصنيع هاتف الثريا إكس تي وعدد من الأجهزة التي توفرها الثريا خلال الأعوام الستة الأخيرة..

كما أن إكس تي هو الهاتف المحمول الوحيد الحائز على اعتماد ةذ45/ةث30 وهذا يعني أنه مقاوم للغبار والبلل والصدمات. ويوفر الجهاز أسرع خدمة نقل للبيانات عبر هاتف فضائي محمول، كما يتميز بقائمة متطورة وسهلة الاستخدام في الوقت نفسه.

أما تصميمه الأنيق فيضم مستشعراً للسطوع ليتيح قراءة البيانات حتى في الضوء الساطع مما يسهم بدوره في إطالة زمن تشغيل البطارية والتي توفر زمن تحدث يصل إلى 6 ساعات وما يصل إلى 80 ساعة من دون استخدام.

وحظي الهاتف باهتمام واسع لدى العملاء المتخصصين في قطاعات كالنفط والغاز والقطاع العسكري والحكومي والشركات الكبرى والمنظمات غير الحكومية إضافة إلى الأفراد.

Email