الشّمُوخ وِالْهَيْبِةْ

شعــر: عمر اللهيميد

دِمْت شَامِخْ يَا عَلَمْ فَوْق الْغُمَامْ

مِنْ هُوَا الأمْجَادْ تِطْرَخْ بِالسِّمَا

أرْبَعْ ألْوَانِكْ بَهَا عِزّ وْسَلامْ

وِالأكِيْد الْخَيْر مَا هُوْ رُبَّمَا

لِكْ شِمُوْخ وْفِيْك هَيْبه وِاحْتَرَامْ

حَيْثِمَا تُوْجَدْ وْتِطْرَخْ حَيْثِمَا

يَا عَلَمْ مَنْتِهْ تَرَى مِتْرَيْن خَامْ

إنْت عَشْرَهْ دَاخِلْ الرُّوْح انْتِمَا

رْفِعِكْ (زَايِدْ) عَلَى أعْلَى مِقَامْ

دُوْنِكْ الأرْوَاحْ تِرْخَصْ وِالدِّمَا