رِيْح الأنِين
فِيْ حَيَاةْ اللَّى تَعَوَّدْ يِضْحَكْ بْضِحْكِهْ تِضِرّهْ
كِيْف أقُوْل إنِّيْ مِرِيْضه وِالتَّعَبْ هذَا بِرُوْحِيْ
عَاجِزِهْ ألْبِسْ قِنَاعِيْ وِاخْتِلِقْ مِنْه الْمِسَرّهْ
ذَعْذَعَتْ رِيْح الأنِيْن وْطَيِّحَتْ عَالِيْ صِرُوْحِيْ
يِنْهَشْ الرُّوْح الْمِرِيْضه هَاجِسٍ أبْطَى مِقَرَّهْ
مِنْ ثَلاثْ شْهُوْر فِيْنِيْ وَنِّةٍ بِالصَّوْت تُوْحِيْ
آتِضَيْحَكْ عِنْدهُمْ كَنِّيْ عَلَى اوْجَاعِيْ مِصِرّهْ
وِالْوِجَعْ مَا خَفّ مِنْ ضِحْكِيْ وْ لا كَثْرَةْ مِزُوْحِيْ
إتْرِكُوْنِيْ أسْتِبِيْح الدَّمْع وَاتْلَذَّذْ بْدَرّهْ..!
يَمْكِنْ الدَّمْعه تِطَفِّيْ لاهِبٍ رَافَقْ جِرُوْحِيْ
هِيْ كِذَا وِالاَّ كِذَا مَا خَفِّفَتْ عَنِّيْ بِذَرّهْ
رَاضِيِهْ بِالْحَالْ وِنْدُوْب الزِّمَنْ وَاهَاتْ نَوْحِيْ
بِالْحَيَاةْ تْمُوْت مَرَّاتْ وْ تِخَافْ تْعِيْش مَرّهْ..!
لَيْتِنِيْ آعِيْشَهَا بِرْضَايْ.. وَاحْيَاهَا بْرُوْحِيْ