شعر: عبداللّه الكايد
الذِّكْرَى الْجِمِيْلِةْ
الدِّرُوْب اللَّى بَلا ذِكْرَى جِمِيْلِهْ
مَا يِشَرِّفْنَا نِسَمِّيْهَا مِسَافه
مَا يِشَرِّفْنَا نِسَمِّيْهَا طِوِيْلِهْ
لَوْ طِوِيْلِهْ.. كَيْف تِلْحَقْهَا حِسَافه..؟!
عَلِّمِيْنِيْ وِاكْسِبِيْ فِيْنِيْ جِمِيْلِهْ
لَيْن اسَمِّيْ كِلّ مَا شِفْتِهْ خِرَافه
لَيْن مَا يِبْقَى عَلَى صَدْر الْمِخِيْلِهْ
بَرْق يَغْرِيْنَا وْيِمْلانَا مَخَافه
وَقِّفِيْ.. قِرْب الزِّنَادْ مْن الْفِتِيْلِهْ
وِالْعِلِيْلِهْ كَبْد عَافَتْ مَا تِعَافه
إنْتِيْ اللَّى لَوْ عَلَى وَجْهِكْ جِدِيْلِهْ
مَا عَلَى حِسْنِكْ جِدَالْ وْ مَا أخَافه
جَابِكْ اللّه مِنْ زِوَايَا مِسْتِحِيْلِهْ
مَا عَلَى اللّه مِسْتِحِيْل وْ لا كَلافه
دَامْهَا الذِّكْرَى مِثِلْ وجْهِكْ جِمِيْلِهْ
طَالَتْ دْرُوْبِيْ وْ لا فِيْهَا حِسَافه