ضَرِيْبَةْ شِعُور

ت + ت - الحجم الطبيعي

مَاجُوْر يَا قَلْبِيْ وْ لا بَاسْ

يَاللَّى تِمِرِّكْ مِثل الامْوَاسْ

هْمُوْم مِنْهَا تْضِيْق الانْفَاسْ

وَاحْدَاثْ تِخْفِيْهَا عَنْ النَّاسْ

حَسَّاسْ وَاحْبَابِكْ بَلا احْسَاسْ..!

وِطْعُوْنِكْ اللَّى بْرُمْح (جَسَّاسْ)

وْيِشْبَهْ هِدُوْئكْ صَوْت الاجْرَاسْ

ضِرِيْبَةْ شْعُوْر وْأحَاسِيْس

فِيْ هَيْئَةْ هْمُوْم وْهِوَاجِيْس

تْضِيْق.. وِبْكِلّ الْمِقَايِيْس

مِكَانْها خَلْف الْكِوَالِيْس

وَاحْلامِكْ أغْلَبْهَا كِوَابِيْس..!

مِنْ كَفّ شَخْصٍ تَحْسِبِهْ (قَيْس)

فِيْ صَوْمَعَةْ (رَاهِبْ) وْ(قِسِّيْس)

 

Email