شعر: عوض النعيمي
ظروف الْوَقْت
أعَانِيْ وِالِّذِيْ مِثْلِيْ يِعَانِيْ
دَهَانِيْ مِنْ زِمَانِيْ مَا دَهَانِيْ
وْ لا طَاعَتْ ظرُوْف الْوَقْت تِسْمَحْ
تِسَاعِدْنِيْ وْتَعْطِيْنيْ أمَانِيْ
وَانَا يَا كَمْ هِمُوْمٍ حَاصِرَتْنِيْ
تِجِيْ وِتْرُوْح مِنْ قَاصِيْ وْ دَانِيْ
أسُوْق الرِّجْل والْخِطْوه ثِقِيْلِهْ
وَانَا لا زِلْت قَاعِدْ فِيْ مِكَانِيْ
وْحَظِّيْ يَوْم عَانَدْنِيْ لِقَيْتِهْ
ألَدّ اعْدَايْ وَاقْسَى مِنْ كِوَانِيْ
وْ يَا رَبِّيْ دِعَيْتِكْ وِانْت تِعْلَمْ
بِهَمِّيْ قَبل مَا يَنْطِقْ لِسَانِيْ
وْمِنْ غَيْرِكْ يفَرِّجْهَا عَلَى اللَّى
فِقَدْ كِلّ الْوِسَايِلْ والْمَعَانِيْ
إلهِيْ يَا مَلاذْ اللَّى شِكَى لِكْ
أنَا عَبْدِكْ وْ لا لِيْ عَوْن ثَانِيْ