بِيُوت الْفِضّةْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

لَيْت كِلّ سْنَافِيْ وْطَيِّبْ وْهَبَّابْ رِيْح

مَا يِجِيْه الْفَقِرْ وِالاَّ الْمَرَضْ وِالاَّ يِمُوْت

 

لكِنْ الدِّنْيَا لِكْ اللّه مَا فِيْهَا مِسْتِرِيْح

لَوْ بِنَى الإنْسَانْ فِيْهَا مِنْ الْفِضّهْ بِيُوْت

 

يَا اللّه بْدَعْوه مِجَابه وْحَظٍ مَا يِطِيْح

وْ قُوَّةْ إيْمَانْ وْ سَعَادِهْ وْ تَوْفِيْق وْ ثِبُوْت

 

وْسِمْعِةٍ مِنْهَا الْمَعَزّهْ تِفُوْح بْرِيْح (شِيْح)

وْسِيْرِةٍ عَطْره مِثِلْ سِيْرَةْ كِبَارْ الْبِخُوْت

 

وْجَاهٍ يْفِكّ المِسَاجِيْن وِمْحَيَّا فِلِيْح

وْكِلْمِةٍ تَعْتِقْ مِنْ السَّيْف وِتْعَمِّرْ بِيُوْت

 

وِاسْتِقَامَةْ عَقْل وِفْوَادْ وِلْسَانٍ فِصِيْح

يَنْطِقْ بْقَوْل الشَّهَادِهْ لْيا قِدْنِيْ بَامُوْت

 

Email