قِصَّةْ حَيَاةْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

كِرْسِيْ مِنْ الْوِحْدِه.. وْ شِرْفه وِحِيْدِهْ

وِ انْسَانْ مَاتْ بْوَاقعه وْ عَايِشْ الدَّوْر!

 

مَا يَمْلِكْ إلاَّ ذِكْرِيَاتِهْ السّعِيْدِهْ

أمَّا اللِّيَالْ الْمِقْبِلِهْ.. مَا بْهَا نُوْر

 

هذَا أنَا.. فِيْ مَشْهَدٍ مَا أجِيْدِهْ

أمَثِّلْ بْـــ (قِصَّةْ حَيَاتِيْ).. وْ مَجْبُوْر

 

مَعِيْ.. وْ كِلّ اللَّى مَعِيْ: مَا أرِيْدِهْ

وِ اللَّى أرِيْدِهْ.. يَبْعِدْ سْنِيْن وِ دْهُوْر

 

مَا كِنْت شَاعِرْ.. مِشْتِهِرْ فِيْ (الْجِرِيْدِهْ)

أوْ كِنْت شَاعِرْ بَيْن الاوْرَاقْ مَغْمُوْر

 

أنَا الشِّعُوْر اللَّى انْتِقَاصه.. يِزِيْدِهْ!

مَا احِبّ (أنِطّ) السُّوْر.. بَاهَدِّمْ السُّوْر

 

قِصَايِدِيْ الأوْلَى.. وْ هذِيْ الْجِدِيْدِهْ

كَانَتْ (شَهَادِهْ) وْ كِنْت أنَا شَاهِدْ الزُّوْر!

 

وِشْ يَعْنِيْ لَوْ صَارَتْ حِرُوْفِيْ بِلِيْدِهْ؟!

وِ عْيُوْن مِنْ لا بِدّ يِقْرَا لْهَا.. عُوْر!

 

وْ عَادِيْ لَوْ اخْتَلّ الْوَزِنْ فِيْ الْقِصِيْدِهْ

أكْتِبْ.. وَ انَا مِخْتَلّ فِعْلاً وْ مَكْسُوْر

 

Email