مَحَبَّةْ رُوْح

ت + ت - الحجم الطبيعي

التِّسَامِحْ يَا الْحَبَايِبْ حَاجه حِلْوه

هَاتِيْ يَدِّكْ هَاكْ يَدِّيْ.. وِ انْتِهَيْنَا

 

نِرْجَعْ لْعِمْر الطِّفُوْلِهْ يَوْم كِنَّا

نِدْفِنْ الزَّعْلاتْ فِيْ رَاحَةْ يِدَيْنَا

 

الأصَابِعْ بَالزَّعَلْ لَوْ هِيْ تِشَابَكْ

يِنْتِهِي كِلّ الْكَلامْ اللَّى حِكَيْنَا

 

وِ الْعِيُوْن اللَّى خِذَتْ مِنِّيْ عِيُوْنِيْ

لا تِضَيِّقْهَا مَعْ الدِّنْيَا عَلَيْنَا

 

يَا بَعَدْ رُوْحِيْ أنَا رُوْحِيْ تِحِبِّكْ

وِ الْعَتَبْ كِفَّارَةْ الْوَصْل إنْ نِسَيْنَا

 

نِرْتِجِيْ وَجْه الصِّبَاحْ إلْيَا ابْتَعَدْنَا

هَاتِيْ قَلْبِكْ هَاكْ قَلْبِيْ.. وِ انْتِهَيْنَا

 

Email