خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين إلى شوارع عدة مدن برازيلية لمعارضة قانون عفو مقترح قد يستفيد منه الرئيس السابق جايير بولسونارو.

يشار إلى أنه في 11 سبتمبر الجاري، صدر حكم بسجن بولسونارو/ 70 عامًا / لمدة أكثر من 27 سنة لمحاولته تدبير انقلاب بعد هزيمته في الانتخابات الرئاسية عام 2022.

ووفقًا لتقديرات أوردتها وسائل الإعلام المحلية، شارك أكثر من 40 ألف شخص في احتجاجات في مدينتي ساو باولو وريو دي جانيرو.

ويخضع حاليا الرئيس اليميني السابق للإقامة الجبرية بمنزله.

وأعلن فريقه القانوني اعتزامه الاستئناف ضد إدانته.

وفي الوقت ذاته، يدفع مؤيدو بولسونارو في البرلمان لتسريع إصدار عفو قد يفيده هو وحلفاؤه.