ابتكر مهندسو الأحياء في جامعة هوبكنز الأمريكية «دماغاً مصغراً» يُظهر نشاطاً كهربائياً يشبه نشاط دماغ الجنين.
ويعد «الدماغ المصغر» ثلاثي الأبعاد فريداً من نوعه ويُسمى «العُضَيّ الدماغي متعدد المناطق»، ويُحاكي مناطق متعددة من الدماغ وترابطها معاً. وتُعدّ هذه القطرة المجهرية من الأنسجة، التي تم إنماؤها داخل المختبر، طفرة علمية كبيرة في مجال دراسة الدماغ البشري.
