وفي دبي، التقى أعضاء الاستراحة بثلاث محطات نوعية؛ الأولى في مكتبة «كلمات» حيث ناقش الحضور رواية «كل الأسماء» للبرتغالي خوسيه ساراماغو، أحد أبرز الحاصلين على جائزة نوبل، أما المحطة الثانية فكانت مع الروائي الكويتي عبدالوهاب الحمادي وروايته «سنة القطط السمان» في مكتبة محمد بن راشد.
ويختتم الشهر بجلسة في مكتبة كلمات مع رواية «من أنت أيها الملاك» للكاتب الليبي إبراهيم الكوني. وفي مكتبة الشارقة العامة، فتحت الاستراحة النقاش مع الكاتبة أماني محمد ناصر حول مجموعتها القصصية «مثل شربة ماء»، إلى جانب جلسة «إضاءات معرفية».
وفي خورفكان اجتمع الأدب بالطب النفسي في جلسة مؤثرة، حين ناقش الحضور رواية «الزهايمر» لغازي القصيبي، مع مشاركة الطبيب النفسي شرف الدين بني عامر، الذي فتح النقاش حول قلق كبار السن وتقاطعاته مع الرواية.
وفي رأس الخيمة، اجتمع القراء في مقهى «ذا كوزي كورنر» حول كتاب «3 أشياء يفعلها الناس الناجحون» لجون ماكسويل، وفي العين، تمت مناقشة رواية بشرى خلفان «دلشاد: سيرة الجوع والشبع» وذلك بمكتبة زايد المركزية، أما الفجيرة فاحتضنت مكتبتها الرقمية جلسة لمناقشة رواية «هذا ما حدث معي» للكاتب أسامة المسلم وسط تفاعل واسع من الحضور.
فقد اجتمع المهتمون بالأدب العربي في مقهى Figaro Coffee House بمدينة أونتاريو، لمناقشة رواية «اللجنة» لصنع الله إبراهيم. وفي أستراليا، أطلقت الاستراحة نقاشاً حول كتاب «الوعي» للكاتب خالد البدور بالتعاون مع المجلس العالمي للشباب.
