ازدحمت حديقة الواجهة المائية في جامعة جورج تاون في واشنطن أول من أمس بالأطفال، الذين تحلقوا حول النافورات التي تم تشغيلها، عندما بدأت درجات الحرارة بالارتفاع، فسارعوا إلى إلقاء أنفسهم تحت مائها البارد، بفرح وابتهاج، دون الاكتراث باللافتات التي تمنع الأطفال من الدخول إلى هذه المنطقة أثناء تشغيلها، كما أن حرس الحديقة لم يتمكنوا من التدخل لمنعهم تعاطفاً معهم.
