أشخاص يمرون أمام السفينة السياحية الضخمة سيلهوتي أس أم في بحيرة فينيس الايطالية حيث بدأت السياحة البحرية تستعيد بريقها وتتخلص من المخاوف التي سادت فترة طويلة بعد حادثة الغرق الشهيرة للسفينة تايتنيك في أبريل 1912. وظلت هذه الحادثة تشكل جزءاً من الذاكرة البشرية طوال السنوات الماضية لكن العامين الأخيرين شهدا انطلاقة قوية للسياحة البحرية من جديد.
