يعد الفنان الإماراتي عبدالله السعدي من رواد الفن المفاهيمي في الدولة، حيث قدم إسهامات بارزة في تطوير المشهد الإبداعي المعاصر من خلال رؤية فنية عميقة وممارسات متنوعة تشمل الرسم والتصوير والنحت والأداء الفني، إضافة إلى جمع المقتنيات وتصنيفها وابتكار أبجديات جديدة، ويستلهم السعدي أعماله وإبداعاته من الطبيعة المحلية والتراث الوطني العريق وتاريخ عائلته.

ولد عام 1967.



ثمانينيات

عمل منذ ثمانينيات القرن الماضي على تطوير مجموعة شاملة ومتميزة من الأعمال الفنية التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالمناظر الطبيعية في شبه الجزيرة العربية.

1984

بدأ كتابة يومياته، وتضم اليوم 150 دفتراً و1500 لوحة كانفس.

1989

حصل على شهادة البكالوريوس في الأدب الإنجليزي من جامعة العين بالإمارات العربية المتحدة.

1996

درس الفن الياباني في جامعة كيوتو سيكا باليابان بين عامي 1994 و1996.

2002

شارك في منتدى لودفيغ العالمي للفنون بألمانيا.

2004

شارك في بينالي ساو باولو الـ26 في البرازيل.

2005

عُرضت أعماله في معرض «لغات من الصحراء» في متحف كونست بمدينة بون بألمانيا.

2013

شارك في معرض «تعابير إماراتية: رؤية تتحقق» الذي أقيم في منارة السعديات بأبوظبي.

2014

عرضت أعماله في المعرض التشكيلي المعاصر «هنا وهناك» الذي أقيم في نيويورك، كما قدم معرضاً فردياً بعنوان «الطوبي» في مؤسسة الشارقة للفنون.

2015

عرضت أعماله في بينالي الشارقة في عامي 2015 و2017.

2017

ظهر إعجابه وافتتانه بالمخطوطات التاريخية الموروثة في «يوميات السعدي»، وهو مشروع تم تقديمه في بينالي البندقية عام 2017.

2021

شارك في برنامج الفنون البصرية في الأماكن العامة ضمن إكسبو 2020 دبي بمنحوتة بعنوان «ترحال».

2024

عُرضت أعماله في الجناح الوطني لدولة الإمارات في بينالي البندقية في معرض تحت عنوان: «عبد الله السعدي: أماكن للذاكرة.. أماكن للنسيان».

أبرز الأعمال:

«رسائل أمي».

«النعال الحجرية».

«رحلة الخرير والحرير».

«قمرقند».

إسهامات ومهام:

مثّل الإمارات في العديد من المعارض الجماعية والفردية على المستويين الإقليمي والعالمي.

يعمل على استكشاف العلاقات بين الأفراد وبيئتهم الطبيعية والاجتماعية عبر ممارسات فنية متميزة.