يعد الدكتور محمد يوسف، أحد رواد الفن الإماراتي، ومؤسسي الحركة التشكيلية في الدولة، حيث أسهم في إثراء المشهد الفني المحلي، وحرص على إبراز جماليات التراث والبيئة الإماراتية في كثير من أعماله، التي تتميز ببصمة فنية خاصة، وعرضت في مختلف المعارض والملتقيات والمهرجانات المحلية والعربية والدولية.

1953

ولد في الشارقة.

1971

أحد أبرز رواد الفن التشكيلي الإماراتي منذ عام 1971 إلى يومنا هذا.

1978

نال درجة البكالوريوس من كلية الفنون الجميلة في القاهرة.

1979

فاز بجائزة تقديرية فنية في معرض الفنانين العرب في الكويت.

1982

شارك في بينالي نيودلهي الخامس في الهند.

1992

ظهر بتجربة جديدة دمج فيها اللوحة بالمنحوتة خلال المعرض السنوي لجمعية التشكيليين.

1993

كرمه صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تقديراً لعطائه في الحركة التشكيلية بالإمارات.

1996

أطلق عمله الفني «الخروج إلى الداخل».

2000

حصل على ماجستير الفنون من جامعة ويبستر في ولاية ميسوري بالولايات المتحدة الأمريكية.

2004

حصل على الجائزة الذهبية في بينالي بنغلاديش.



2005

نال الدكتوراة في الفنون الجميلة من جامعة رانتشي في الهند.

2009

كرمه المغفور له، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، بـ «جائزة الإمارات التقديرية للعلوم والفنون والآداب»، فرع الفن التشكيلي.

2015

شارك في العديد من المعارض، من بينها مشاركتان في الجناح الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة في بينالي البندقية عامي 2015 و2017.

2019

عرض له عمل بعنوان «روح الأذان» في فعاليات الدورة 21 لمهرجان الفنون الإسلامية بالشارقة.

2024

شارك في فعاليات مهرجان «ضي دبي»، الذي أطلقته مدينة إكسبو دبي، بعمل جسّد به أطفالاً ونساء من الخوص المعلق على كرب النخيل والمشع بالأضواء.

«قواقع»

شارك في أعمال الدورة الأولى من «ملتقى دبي للنحت 2024»، بعمل عنوانه «قواقع»، يروي من خلاله حكاية دبي وجوهرها وجمالياتها.

إسهامات ومهام

ترأس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفنون التشكيلية لعدة دورات.

يعمل حالياً أستاذاً مساعداً في كلية الفنون الجميلة والتصميم بجامعة الشارقة.

ترأس قسم المجسمات الفنية بإدارة الوسائل التعليمية في وزارة التربية والتعليم.

أحد مؤسسي مسرح الشارقة الوطني وترأّس مجلس إدارته لعدة دورات.

من أعماله:

«من الطبيعة إلى الطبيعة»

«المرأة والنخلة»

«البحر والصحراء»

«المجاديف»

«شواهد»

«نعاشات»

«حوار بين البر والبحر»