مواطنون: قيادتنا حريصة على توفير العيش الرغيد لأبنائها

ت + ت - الحجم الطبيعي

أكد مواطنون أن القيادة الرشيدة لا تدخر جهداً في إسعاد المواطن والعمل على أمنه وسلامته وراحته، وتسخّر الإمكانات كافة لذلك، مشيرين إلى أن مشاريع الإسكان تعكس حرصها على توفير العيش الرغيد لكل مواطن ومواطنة، وتعد تأكيداً لرؤيتها في تعزيز التلاحم المجتمعي وتأمين الاستقرار الاجتماعي للأسر المواطنة.

وأجمعوا على اهتمام القيادة الرشيدة بتوفير الحياة الكريمة للمواطنين، مؤكدين أن اعتماد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، السياسة الوطنية للمجتمعات السكنية الحيوية هي استمرار لجهود الدولة في توفير خدمات متكاملة للمواطنين في جميع أنحاء الإمارات، وتحقيق الاستدامة في المدن السكنية.

جودة

وقال حمد تريم الشامسي، مدير منطقة عجمان الطبية، إن السياسة الوطنية للمجتمعات السكنية الحيوية تسهم في توفير مجتمعات سكنية تعزز جودة حياة المواطنين.

وأشار إلى أن ذلك ليس بمستغرب على قيادتنا الرشيدة، وهو استمرار لنهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، منوهاً بأن المساكن المجهزة تدعم الاستقرار الأسري، وتزيح عن كاهل الآباء والشباب الكثير.

اهتمام متواصل

من جانبه، قال عبد الرحمن أمين الشرفا: «نحن سعداء باهتمام القيادة الرشيدة المتواصل بالمواطن، وتوفير الحياة الكريمة للإنسان واعتباره الركيزة الأساسية للتنمية، وهو الأمر الذي يدخل البهجة والسرور في كل بيت إماراتي، كما أن المبادرات المبتكرة التي تطلقها الحكومة في كل المجالات تأتي من أجل المواطن وراحته، لافتاً إلى أهمية وجود السكن الملائم لبناء الأسرة والمجتمع.

وأشار إلى أن شعب دولة الإمارات ينعم بالرفاهية والأمان، في ظل وجود قيادة تعمل على قدم وساق، وتنظر إلى مستقبل الأجيال المقبلة، وتبني لهم المدن المستدامة، وتوفر بها الخدمات الحيوية من علاج وتعليم وخدمات اجتماعية، ووجّه الشكر إلى القيادة الرشيدة لجهودها المتواصلة من أجل إسعاد المواطن في أرض زايد الخير.

مجتمع سعيد

وفي السياق نفسه، أشار عبد الله بوعصيبة، مدير المركز الثقافي في أم القيوين، إلى أن وجود مدن وإحياء سكنية متكاملة الخدمات للمواطنين يسهم في توفير الحياة الكريمة للمواطن، ويعزز الاستقرار الأسري، إلى جانب توفير الفرصة للشباب لبناء أسر جديدة.

مؤكداً أن جهود القيادة الرشيدة في الدولة ترسّخ معاني الولاء والانتماء، وتعكس مدى الاهتمام باستقرار المجتمع وتقديم أفضل الخدمات، وتسخير الإمكانيات المتاحة لراحة الإنسان، وبناء مجتمع سعيد ينعم بالرفاهية والرعاية من قبل الدولة.

جهود

من جهته، أشاد محمد سعيد النعيمي بجهود القيادة الرشيدة، واعتماد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم السياسة الوطنية للمجتمعات السكنية الحيوية، وذلك بتوفير مساكن ومدن تتوافر فيها كل الخدمات في مكان واحد، ما يعزز ترابط المجتمع وتواصله ويحفظ الهوية الإماراتية.

مساكن عصرية

وقال أحمد علي إن الدولة تعمل جاهدة من أجل إسعاد شعبها وتذليل كل الصعاب التي تواجهه حتى يكون أسعد شعب، لافتاً إلى أن توفير المساكن العصرية للمواطنين يخفف عن الشباب الأعباء المالية، كما أن كل المبادرات التي تطلقها القيادة الرشيدة تعمل على تأمين العيش الكريم لكل المواطنين.

وأشار إلى أن المشاريع الحكومية التي تنفَّذ للمواطنين يكمل بعضها بعضاً، إضافة إلى أنها تتلمس احتياجاتهم في القطاعات كافة، وخاصة توفير المسكن.

حياة كريمة

من جهته، أكد أحمد سلطان عبد الله أن توفير المساعدات لذوي الدخل المحدود، وتوفير المساكن العصرية للمواطنين، يسهمان في العيش الكريم للمواطنين وتلبية احتياجاتهم الأساسية، ما يوفر لهم ولأسرهم الاستقرار والعيش في بيوت جديدة مشيّدة بأحدث المواصفات.

وتابع: «نحمد الله على القيادة الرشيدة التي تبذل كل الجهود لإدخال الفرحة على قلوب أبناء الوطن، ما يجعل الكلمات لا تكفي للشكر، وهنيئاً لنا بحكامنا لتوفيرهم كل الإمكانات لرفاهية شعبهم وتحقيق السعادة، وعهدنا الدائم أن نكون مواطنين مخلصين، وأن نواصل العمل لتحقيق رؤية قيادتنا الرشيدة».

وأكد خلف سالم بن عنبر أن قيادتنا الرشيدة لا تدخر جهداً في إسعاد المواطنين والذين يلمسون رؤية حكومة المستقبل على أرض الواقع، من خلال تلبية احتياجات المواطنين وتوفير مقومات الحياة الكريمة لهم، وتوفير احتياجاتهم وخاصة المسكن العصري الحديث وفق مجمعات سكنية يتم تصميمها بأعلى المواصفات العالمية، بهدف تعزيز التماسك والاستقرار الأسري والتلاحم المجتمعي، وإيجاد بيئة صحية للأجيال وفق نظرة مستقبلية، استمراراً لنهج المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، طيب الله ثراه، بالاستثمار في بناء المواطن.

وقالت خديجة محمد العاجل الطنيجي، إن استمرار إطلاق المبادرات ليس أمراً غريباً على قيادتنا الرشيدة التي تحرص على تحقيق الحياة الكريمة لأبناء الدولة، وتؤكد حجم الجهود التي تبذلها حكومة الإمارات في قطاع الإسكان ووضعه على رأس أولوياتها، لتحقيق الاستقرار الأسري وإيجاد بيئة صحية أفضل للأجيال القادمة تهدف إلى زيادة التلاحم والتماسك المجتمعي داخل مجمعات سكنية عصرية ذكية تشجع المواطنين على الابتكار والاستمتاع بأوقات الحياة، وتمكينهم من مواصلة دورهم الوطني الإيجابي في دفع مسيرة النهضة والتنمية التي تشهدها دولة الإمارات.

بدوره قال جمعة أحمدي: نعتز بقيادتنا التي لا تألو جهداً في سبيل توفير احتياجات المواطنين دوماً، مشيراً إلى أن السياسة الوطنية للمجتمعات السكنية الحيوية تحفز الترابط والانسجام المجتمعي، وتعكس مساعي قيادتنا من أجل إسعاد الشعب.

ولفت خميس الكندي إلى أن السياسة الوطنية للمجتمعات السكنية ستخلق أسراً مستقرة وسعيدة تعيش حياة صحية مترابطة ومنسجمة، كما أنها تبين الحرص الكبير لقيادتنا على ترسيخ قيم التلاحم والتكافل وترتقي بجودة الحياة لأبناء الوطن.

وقال سيف سالم: إن القيادة الرشيدة في دولة الإمارات حريصة على ضرورة تمتع المواطنين بمجتمعات حيوية ذات مرافق وبنية تحتية متكاملة.

Email