وفد لجنة «إسعاد» يبحث مع سفارتنا في بانكوك بناء شراكات جديدة
استقبل سلطان عبيد الكعبي، القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة الدولة في بانكوك، وفد لجنة بطاقة «إسعاد» التابعة لشرطة دبي، برئاسة النقيب خالد السويدي، وعضوية كل من: النقيب منى التميمي رئيس قطاع المجمعات التجارية في البرنامج، والملازم أحمد بن غافان رئيس قطاع الفنادق والمجمعات السياحية، والمدني فاطمة الجهضمي رئيس قطاع وكالات السيارات وخدماتها، بحضور عبدالله الشحي، وسالم اليماحي من البعثة في السفارة.
3 ورش
ورحب الكعبي بأعضاء الوفد الذين نظّموا خلال تواجدهم في تايلاند ثلاث ورش عمل في كل من بانكوك ومدينتي كرابي وهوا هين، وقعوا خلالها عقود انضمام منشآت مختصة بتقديم خدمات العلاج والسياحة والتعليم والتسوق والترفيه، إلى قائمة خيارات بطاقة «إسعاد» التي توفر لحامليها من الموظفين الحكوميين و«شبه الحكوميين» مزايا حصرية في القطاعين العام والخاص، تسهم في تحقيق الهدف الاستراتيجي من إصدارها وهو «إسعاد الموظفين»، وتعزيز الولاء المؤسسي وتحسين جودة الحياة لديهم، تحت إشراف اللواء عبدالله المري قائد عام شرطة دبي، ومتابعة كل من منى العامري رئيس لجنة «البطاقة»، والمقدم مسعود إبراهيم نائب رئيس اللجنة. واستمع الكعبي وأعضاء البعثة إلى شرح مُفصل حول بطاقة إسعاد، وما توفره من امتيازات لمستخدميها في قطاعات الصحّة، التعليم، السياحة والسفر، التموين، الرياضة، المصارف، النقل والمواصلات، المطاعم ومستلزمات البناء».
إنجازات
كما اطلع على الإنجازات حققها أعضاء الوفد خلال الزيارة، لا سيما فيما يتعلق بالجهات التي انضمت إلى قائمة خيارات وعروض البطاقة في بانكوك ومدينتي كرابي وهواهين، وعددها، والخصومات التي قدمتها لحاملي البطاقة، مؤكداً استعداد السفارة لتقديم جلِّ أوجه الدعم والمساندة لبلوغ الأهداف المنشودة من الزيارة وبناء شراكات جديدة في تايلاند.
وأثنى القائم بالأعمال بالإنابة في سفارة الدولة في بانكوك على اختيار تايلاند لبناء شراكات ما بين القطاعات الحيوية فيها، وبطاقة إسعاد، مؤكداً أن هذا البلد الذي يعد وجهة مفضلة للمواطنين والمقيمين، يستقبل سنوياً نحو 137 ألف زائر مواطن لعدة غايات أهمها العلاج، والسياحة والتسوق.
80 %
أبدت أكثر من 80% من إجمالي 300 جهة سياحية وعلاجية وتجارية وترفيهية في تايلاند اهتمامها بالانضمام إلى قائمة شركاء برنامج إسعاد التابع لشرطة دبي، وتقديم خصومات تصل إلى 50% لحاملي بطاقة «إسعاد».
