سلسلة جديدة تسلّط الضوء على الإرث المجتمعي في الصيد والسفر والتجارة

« شوف البيان » يحتفي بحكايات البحر في الإمارات

ت + ت - الحجم الطبيعي

بمناسبة حلول فصل الصيف، تحتفي «البيان»، عبر فيديوهاتها بالبحر، وإرثه الثقافي، وارتباطه بالمجتمع الإماراتي من خلال مهنة الصيد وفنونها، أو العلاقة مع الشواطئ المديدة التي لطالما كانت فضاء مفتوحاً على التنوع والسفر والتسامح والتجارة.

وفي هذا السياق، أعلن «شوف البيان»، موقع الفيديوهات الأضخم بين المواقع الإلكترونية للصحف في المنطقة، عن إطلاق ثلاثية #قصص_الصيد_بالإمارات، التي تركز على مهنة الصيد البحري. وهي في الإمارات ليست مجرد مهنة؛ فالصيد إرث ثقافي يعكس وجوهاً متعددة من المجتمع وعاداته وتقاليده. البحر هو بداية الحكاية، والوقت حين يمضي في المراكب المتهادية، يحفر معاني تبقى مع الزمن. والأغنية حين تكون عن الصيد تعني الصبر والتحمل والأمل.

«شوف البيان» هذا الصيف يحتفي بقصص الصيد في الإمارات من أبوظبي إلى الفجيرة. مشاهد ممتعة ولقاءات عفوية وأجواء لا ينقصها التشويق.

وفي يونيو يعرض «شوف البيان» السلسلة الناجحة #الامارات_0530. وتصور أول 7 حلقات من السلسلة لحظات ساحرة من 7 أماكن مختلفة وقت شروق الشمس في مدينة دبي، وتعرض حكايات الناس الذين يتواجدون في هذا الوقت من اليوم في تلك الأماكن لممارسة هواياتهم أو أعمالهم، في أجواء لم يسبق تصويرها من قبل. وتم تصوير جزء كبير منها في مناطق ساحلية قرب البحر.

Email