رياضيون: محمد بن زايد قائد نموذجي
تفاعل رياضيون مع حملة «شكراً محمد بن زايد» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وأشادوا بجهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، مؤكدين أن الحملة تعبّر عن مشاعر جميع أبناء الإمارات، الذين يكنّون كل الحب والتقدير لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لما قدمه لوطنه وشعبه خلال سنوات طويلة.
وثمن عبد الله ناصر الجنيبي، رئيس لجنة دوري المحترفين، الحملة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، بتخصيص يوم جلوسه لتقديم الشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، عبر الرسالة التي حملت عنوان «شكراً محمد بن زايد».
وقال: «عبّرت رسالة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عن مشاعر جميع أبناء الإمارات الذين يكنّون كل الحب والتقدير لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لما قدمه لوطنه وشعبه خلال سنوات طويلة، ظل فيها مثالاً يحتذى في التفاني والإخلاص والعمل الدؤوب، من أجل أن ينعم أبناء الوطن بحياة كريمة ملؤها الفخر والعزة والشموخ». وأضاف: «رسالة صاحب السمو نائب رئيس الدولة، وتخصيص يوم جلوسه لتقديم الشكر لأخيه محمد بن زايد آل نهيان، تأكيد للتناغم الكبير والانسجام التام بين قيادتنا، ودليل واضح على وحدة الرؤية لدى القيادة الرشيدة التي تضع مصلحة الوطن وأبنائه فوق كل اعتبار، وإن الكلمات البليغة التي عبّر بها صاحب السمو محمد بن راشد عن شكره وتقديره لأخيه صاحب السمو محمد بن زايد ورفيق دربه، تجسّد محبة صادقة، وتعبّر عن مشاعر ود عميق يجمع بينهما».
فخر
وقال الدكتور سالم جريب الحارثي، رئيس شركة كرة القدم بنادي بني ياس: «نفخر بجهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، و«بوخالد» قائد نموذجي وصاحب عطاء متدفق ومتجدد، والكلمات لا تفي سموه، فهو يحمل هم وطنه وشعبه، ويسعى لإسعاد كل من يعيش على أرض الإمارات بعطائه وتضحياته المستمرة وما يقدمه من خدمات ظاهرة وغير ظاهرة، إنه أب وأخ للجميع، يشارك أبناء شعبه في الأفراح والأحزان، دائماً موجود معهم، ويسعى لراحتهم، ونحن نعتبره امتداداً لمسيرة العطاء التي بدأها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه».
تقدير
أكد راشد المطوع، مدير الاستراتيجية والمستقبل في الهيئة العامة للرياضة، أن مبادرة «شكراً محمد بن زايد» تمثل قصة حب وتلاحم أزلية بين الشعب والقيادة، وتأتي نوعاً من التقدير والعرفان لقائد ضحّى من أجل وطنه، وسهر لينام شعبه في أمن وأمان، منوهاً بأنه من العرفان أن نستقبل العام الجديد بتقديم الشكر والتقدير والعرفان لقائد حكيم، وضع نصب عينيه رفاهية كل المواطنين والمقيمين على أرض الدولة.
