«دبي الذكية»: «شكراً محمد بن زايد» تنقل مشاعر العرفان بالجميل
قال مسؤولون في دبي الذكية ومؤسساتها إن مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بالتوجه بالشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة عرفان من سموه للخدمات الجليلة التي قدمها أخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان للوطن والمواطنين، ما يؤكد أصالة الشعب الإماراتي وما تتمتع به قيادته من إخلاص وعرفان بالجميل.
عرفان بالجميل
وأوضحت الدكتورة عائشة بنت بطي بن بشر المدير العام لدبي الذكية أن مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي لشكر وتقدير صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة «شكراً محمد بن زايد» تتحدث بلسان كل واحد منا على أرض الإمارات وتنقل مشاعر العرفان بالجميل التي نحملها في قلوبنا لدور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في بناء مستقبل دولتنا ومبادراته التي حملت الإمارات إلى آفاق عالمية للتأثير في حياة الإنسان والارتقاء بتنافسية الدولة لأعلى المراتب».
مسيرة حب وطني
من جانبه قال وسام لوتاه المدير التنفيذي لمؤسسة حكومة دبي الذكية: «بمجرد إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله لمبادرة «شكراً محمد بن زايد» أصبحت منصات وسائل التواصل الاجتماعي مسيرة حب تسابق فيها الجميع ليعبروا عن حبهم للقيادة، ولم يقتصر ذلك على المواطنين ولكن امتد ليشمل كل من لمست الإمارات وخاصة العطاءات الإنسانية لـ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة قلبه وحياته».
وأضاف لوتاه: «تحل ذكرى جلوس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لتكون ميثاق حب وطني بامتياز. فهي مناسبة القدوة الحسنة لقيادتنا الحكيمة».
مدرسة عالمية
وقال يونس آل ناصر مساعد مدير عام دبي الذكية والمدير التنفيذي لمؤسسة بيانات دبي: «في الإمارات حبنا لقيادتنا نابعٌ من حبهم لنا الذي نلمسه في حياتنا اليومية وقربهم الإنساني منّا في مختلف المناسبات ومبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم «شكراً محمد بن زايد» جاءت تتويجاً لهذه العلاقة الفريدة التي تعكس أن لقيادتنا قلباً واحداً ينبض بحب الوطن والعرفان لكل ما يصونه ويحقق له المراتب المتقدمة».
