طلبة الإمارات: محمد بن زايد نصير الشباب وقدوة في العمل والعطاء

ت + ت - الحجم الطبيعي

عبر عددٌ من طلبة الجامعات والمدارس عن تقديرهم لمضامين رسالة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، إلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.

مشيرين إلى أن الإمارات في هذا الوقت كانت ولاتزال ماضية في ركب التقدم والازدهار، مشيرين إلى أن الرسالة تحمل روح التفاؤل والتحفيز للجميع لجعل «بو خالد» قدوة في العمل والعطاء وتتطلع لدور مثمر لجميع فئات وأفراد المجتمع من صغيرهم إلى كبيرهم.

وقالت فرح جمال طالبة في كلية الاتصال بجامعة الشارقة: إن الرسالة تحمل لغة التفاؤل بالمستقبل في استمرار مسيرة التنمية الطموحة وصولاً إلى ما تصبو إليه الإمارات، وقالت: نحن بلا شك نقول لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد: إننا ماضون في طريق التميز والاجتهاد لنكون معاول بناء ترتكز عليها الدولة في كافة مشاريعها.

واعتبر الطالب غانم عمر التميمي من جامعة عجمان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان نموذجاً ورمزاً يحتذى به، كيف لا وهو ابن زايد الخير، والسائر على نهج أبيه، رحمه الله، موضحاً أن ما يمكن لهم أن يفعلوه هو التفاني في حب الوطن وترجمة مشاعرهم الوطنية الخالصة إلى أفعال.

أما الطالب منصور علي محمد المزروعي في الصف الثاني عشر فقال: كل الشكر لسيدي ومعلمي وقائدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان على خدمته واجتهاده في خدمة الوطن، فهو المعروف بولائه وإخلاصه وحرص سموه على حفظ أمن دولتنا العزيزة.

وقالت الطالبة حصة المزروعي (حادي عشر متقدم): «إلى فخرنا، عزنا، قدوتنا، إلى صاحب القلب الطيّب.. إلى صاحب النفس الأبيّة.. إلى صاحب الابتسامة الفريدة.. إلى من حارب واجتهد وكد مِن أجل إكمال مسيرة الاتحاد. إليك يا والدي قبل أن تكون قائدي، إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله ورعاه. تعجز الكلمات والتعابير عن وصف امتناننا ومحبتنا لك، مهما تحدثت لا أوفيك حقك، شكراً يا والدي على كل ما تقدمه لنا».

 

Email