«خليفة التربوية» توسّع قاعدة التوعية الميدانية بورشة عمل تطبيقية

ت + ت - الحجم الطبيعي

نظمت جائزة خليفة التربوية ورشة عمل تطبيقية أمس في نادي ضباط شرطة دبي، تناولت عدداً من المحاور ذات العلاقة بالمجالات المطروحة في الدورة الحادية عشرة للجائزة.

وأكدت أمل العفيفي الأمين العام للجائزة أهمية هذه الورش ودورها في توسيع قاعدة التوعية لدى العاملين في الميدان التعليمي بالمجالات المطروحة في الدورة الحالية والتي تشمل مجالات: التعليم العام ( فئة المعلم المبدع، وفئة المعلم الواعد، وفئة الأداء التعليمي المؤسسي)، وذوي الإعاقة «أصحاب الهمم» «فئة العاملين وفئة المؤسسات والمراكز»، والتعليم وخدمة المجتمع «فئة المؤسسات.

وفئة الأسرة الإماراتية المتميزة»، وعلى مستوى الدولة الوطن العربي مجالات الشخصية التربوية الاعتبارية، والتعليم العام «فئة المعلم المبدع»، والتعليم العالي فئة الأستاذ الجامعي المتميز في التدريس، وفئة الأستاذ الجامعي المتميز في البحث العلمي، والإبداع في تدريس اللغة العربية فئة الأستاذ الجامعي.

وفئة المعلم، والبحوث التربوية فئة البحوث التربوية العامة، فئة البحوث التربوية الإجرائية، والبحوث الخاصة بدراسات أدب الطفل، والتأليف التربوي للطفل فئة إبداعات تربوية، والمشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة فئة المؤسسات، وفئة الأفراد، وفئة الطلاب.

وقدمت الدكتورة نجلاء الرواي من دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي عرضاً علمياً حول فئة المعلم المبدع واهتمام الجائزة بزيادة أعداد المعلمين المبدعين.

وقدمت هيفاء المسماري من مدرسة البحر للتعليم الأساسي بمنطقة الفجيرة التعليمية والفائزة في الدورة الماضية عرضاً حول تجربتها في الفوز عن فئة المعلم المبدع.

وعرض شادي القصاص من مدرسة الشارقة الأميركية الدولية بمنطقة الشارقة التعليمية والفائز في الدورة الماضية عن فئة المعلم المبدع تجربته والتحديات التي نجح في اجتيازها للوصول إلى منصة التتويج.

كما تضمنت الورشة محوراً حول مجال التعليم العام فئة الأداء التعليمي المؤسسي تحدث فيه كل من عبيد الطنيجي من غرفة أبوظبي، وأحمد البستكي من مدارس الإمارات الوطنية.

Email