«زايد العطاء» تعالج 1000 طفل ومسن في 25 مخيماً بالسودان

ت + ت - الحجم الطبيعي

اختتمت «مبادرة زايد العطاء» مهامها الإنسانية في محطتها الحالية في السودان، بعلاج 1000 طفل ومسن، من خلال إنجازها 25 مخيماً طبياً تطوعياً في مختلف المحافظات السودانية تحت إشراف الفريق الإماراتي- السوداني الطبي التطوعي.

شارك في المهمة نخبة من كبار الأطباء والجراحين المتطوعين، وذلك بمبادرة مشتركة من زايد العطاء، والمستشفى السعودي- الألماني، وجمعية دار البر والجمعية السودانية للتطوع، ومركز الإمارات للتطوع في نموذج مميز للعمل الإنساني المشترك، وذلك ضمن حملة القلب للقلب الإنسانية العالمية للوصول إلى الآلاف من الأطفال في مختلف القرى السودانية، تحت إطار تطوعي ومظلة إنسانية.

وأكدت سفيرة العمل الإنساني الدكتورة ريم عثمان أن مبادرة زايد العطاء حرصت منذ انطلاقها منذ أربعة عشر عاماً على تبني الأفكار والمشاريع الإنسانية التطوعية محلياً وعالمياً، واستطاعت أن تصل برسالتها الإنسانية لملايين البشر، وتقدم العلاج المجاني لهم، مشيرة إلى أن المرحلة الثانية انتهت بنجاح من خلال فريق العمل الإماراتي- السوداني في حين تشهد الفترة المقبلة نقلة في الخدمات المقدمة للمرضى، عبر إدخال تقنيات جراحية حديثة، تستخدم فيها وحدات طبية وجراحية لعمليات القلب المتحركة تصل لأماكن المرضى المعوزين.

وأوضحت أنه تم بنجاح في المرحلة التجريبية إجراء ما يزيد على 190 عملية قلب جراحية، منها 30 بتقنية المناظير، وذلك بالتنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي ووزارة الصحة السودانية.

وقال جراح القلب الإماراتي الدكتور عادل الشامري الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء، إن الوحدات الميدانية للمخيم الطبي الإماراتي- السوداني التطوعي المتحرك استطاعت أن تقدم العلاج المجاني والوقائي لـ1000 شخص.الخرطوم- وام

اختتمت «مبادرة زايد العطاء» مهامها الإنسانية في محطتها الحالية في السودان، بعلاج 1000 طفل ومسن، من خلال إنجازها 25 مخيماً طبياً تطوعياً في مختلف المحافظات السودانية تحت إشراف الفريق الإماراتي- السوداني الطبي التطوعي.

شارك في المهمة نخبة من كبار الأطباء والجراحين المتطوعين، وذلك بمبادرة مشتركة من زايد العطاء، والمستشفى السعودي- الألماني، وجمعية دار البر والجمعية السودانية للتطوع، ومركز الإمارات للتطوع في نموذج مميز للعمل الإنساني المشترك، وذلك ضمن حملة القلب للقلب الإنسانية العالمية للوصول إلى الآلاف من الأطفال في مختلف القرى السودانية، تحت إطار تطوعي ومظلة إنسانية.

وأكدت سفيرة العمل الإنساني الدكتورة ريم عثمان أن مبادرة زايد العطاء حرصت منذ انطلاقها منذ أربعة عشر عاماً على تبني الأفكار والمشاريع الإنسانية التطوعية محلياً وعالمياً، واستطاعت أن تصل برسالتها الإنسانية لملايين البشر، وتقدم العلاج المجاني لهم، مشيرة إلى أن المرحلة الثانية انتهت بنجاح من خلال فريق العمل الإماراتي- السوداني في حين تشهد الفترة المقبلة نقلة في الخدمات المقدمة للمرضى، عبر إدخال تقنيات جراحية حديثة، تستخدم فيها وحدات طبية وجراحية لعمليات القلب المتحركة تصل لأماكن المرضى المعوزين.

وأوضحت أنه تم بنجاح في المرحلة التجريبية إجراء ما يزيد على 190 عملية قلب جراحية، منها 30 بتقنية المناظير، وذلك بالتنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي ووزارة الصحة السودانية.

وقال جراح القلب الإماراتي الدكتور عادل الشامري الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء، إن الوحدات الميدانية للمخيم الطبي الإماراتي- السوداني التطوعي المتحرك استطاعت أن تقدم العلاج المجاني والوقائي لـ1000 شخص.

Email