طلبة المدرسة الإماراتية.. دبلوماسيو المستقبل

ت + ت - الحجم الطبيعي

متسلحين بلغة القرن الحادي والعشرين القائمة على فن الحوار والاستماع للآخر وتقبّل الآراء المختلفة، يجوب طلبتنا العالم ليضعوا ركائز بناء شخصيات دبلوماسية، إماراتية الهوية عالمية الرؤية،.

ضمن برنامج «سفراؤنا» 2018، الذي أطلقته وزارة التربية والتعليم أخيراً، بهدف إثراء تجربة طلبة المدرسة الإماراتية، ورفدهم بكل المهارات والمعارف اللازمة، والذي حظي بمباركة سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي.

ففي أميركا، وعلى منابر جامعتي هارفارد وجورج تاون، حطّت رحال سفراء الدبلوماسية الشباب بتطبيق عملي لبرنامج محاكاة الأمم المتحدة، الذي يُكسب الطلبة معلومات عن آليات طرح القضايا في المحافل الدولية والتعامل معها وآليات التصويت وغيرها من الممارسات، فضلاً عن التحاقهم بدورات وورش عمل متخصصة في الشأن الدبلوماسي، تحت إشراف نخبة من المختصين والمدربين، بينما يستعد الطلبة للوقوف على أبرز القضايا المهمة التي باتت تستحوذ على الأجندة العالمية.

Email