ندوة في جامعة الإمارات تناقش تكنولوجيا الشبكات العصبية

ت + ت - الحجم الطبيعي

أكد خبراء وباحثون في تكنولوجيا المعلومات في جامعة الإمارات أن الابتكارات التقنية وتطور الأبحاث الحديثة والمستمرة في نمذجة التقنية لعلاج مرض الشلل الرعاشي «لباركنسون» ستؤدي إلى فتح آفاق أرحب في تطبيقات تساعدنا لفهم أفضل لأعراض المرض، كما أن ظهور بعض التقنيات مثل الشبكات العصبية وتطبيقها على البيانات الكبيرة من شأنه إنتاج وصف أكثر دقة للمشاكل التي نواجهها في علاج مرض الشلل الرعاشي.

ويعتقد الباحثون بأنها ستكون متاحة على نطاق واسع للأشخاص الذين يعانون من مرض باركنسون، خلال 5 إلى 10 سنوات مقبلة.جاء ذلك خلال ندوة بعنوان «تكنولوجيا الشبكات العصبية وتطبيقها على معالجة مرض باركنسون»، نظمتها جامعة الإمارات لعرض إمكانية فهم وتحليل «مرض الباركنسون –الشلل الرعاشي»، وتعقيداته، وإيجاد المعالجات التي تمكن من تخفيف أعراضه.

Email