(ح2) منتهى الرمحي تمنح مريضة فرحا ورضى

ت + ت - الحجم الطبيعي

كيف يُقهر "الخبيث" رغم شراسته؟ كيف ينتصر الأمل على الألم؟ كيف تكون الابتسامة عنواناً لسعادة أبدية رغم أن القلب قد يبكي بكاء صامتاً؟ كيف تتحدى الآه رغم مرارة الدواء، كيف تغني للحياة، وتعزف على سُلم حياتك الموسيقية لحن الخلود. مروة المصابة بسرطان الدم، وهي بنت التاسعة من عمرها، تجيب عن كل هذه الأسئلة بلسان الرضا والتحدي والانتصار.

منتهى الرمحي، الإعلامية بقناة "العربية" قضت ساعات بصحبة مروة المصابة بمرض السرطان، ماذا قالت منتهى لمروة؟ وماذا اشترت لها، وما هي اللعبة التي فازت فيها مروة وحققت منتهى فوزاً مستحقاً وكيف رسمت منتهى ابتسامة الأمل على محيا مروة؛ كل ذلك بالفيديو، شاهدوا مروة وهي تبتسم للحياة.

Email