بعيداً عن الضجيج الذي يحدثه البعض نتيجة ما يعيشه من خيبة أمل ومرارة، بعد أن أوفت الإمارات بالتزامها الدولي الذي أطلقته بمجلس حقوق الإنسان أثناء مشاركتها في الاستعراض الدوري الشامل أمام المجلس الدولي لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، ذلك
قبل أيام احتفى العالم باليوم العالمي لحقوق الإنسان، الذي يصادف العاشر من ديسمبر، وهو اليوم الذي اعتمدت فيه الأمم المتحدة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في العام 1948، وقد اختارت الأمم المتحدة «كلنا بشر، كلنا متساوون» عنواناً لهذا العام
حمل شهر نوفمبر الماضي الكثير من الإنجازات، التي تحسب لمنظومة الأمن الإماراتي، وهي منظومة بالمناسبة تعتبر الأبرز على المستوى العالمي من حيث الكفاءة والإنجاز، إذ يدرك خبراء الأمن الدوليون حجم التحدي، الذي تواجهه أجهزة الأمن عندما يتصف
في الإمارات لم يكن شهر أكتوبر لهذا العام كسائر شهور العام المنصرمة، مثلما هو في عالم حقوق الإنسان، كان مختلفاً أيضاً من حيث الحراك والاستهداف والنتائج بالطبع، ففي حين احتفت دبي ومعها العالم بافتتاح فعاليات المعرض العالمي للحضارات «إكسبو