كنت قد كتبت قبل أسبوع عن أمنياتنا عام 2021 وضرورة عودة الرياضة إلى مسارها والعمل على إعادة هيبة ومنظومة الرياضة الإماراتية للواجهة، ولعل تغيير هرم الرياضة بقرار مجلس الوزراء بتعيين معالي أحمد بالهول خلفاً لمعالي عبدالرحمن العويس جاء في
في الأسبوع الماضي كتبت تحت هذا العنوان ولم أكن أتوقع الرجوع إلى الكتابة إليه مرة أخرى لاعتبارات عدة قد يكون أهمها (التكرار)، ولكن ما تابعته في وسائل التواصل الاجتماعي وبعض أجهزة الإعلام الأخرى، جعلني أتراجع عن قراري وأتوكل على الله
يمر منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم بوقت ومرحلة عصيبة وفترة حرجة وهذه الفترة تتمثل في التحضير والإعداد والتفكير لتصفيات كأس العالم سواء المعسكرات الخاصة بالإعداد أم المباريات التجريبية أم الاختيار النهائي من الأسماء، قد يقول قائل أو قد يمر
في الآونة الأخيرة كثر الحديث عن نتائج ووضع كرة القدم بنادى شباب الأهلي بدبي، وبدأ الكل يُدلي بدلوه، والكل يقول ما يشاء، معتمداً على مبدأ «هذا حقي»، وأصبح شباب الأهلي حديث الساعة والساحة، والكل يريد أن يتسلق على أكتاف الكل وعلى سمعة هذا
قبل أيام برز في وسائل التواصل الاجتماعي خبر أُسند إلى مدرب المنتخب الوطني السابق لكرة القدم الكولومبي بينتو، وما يهمنا هو واقعية هذا الخبر وملاءمته وتطبيقه على أرضية واقع الاحتراف في أنديتنا، ومن خلال رجوعنا إلى الصفحات القديمة لمواضيع
هو المقر اليومي الذي يحتضن جميع أقطاب ومحبي نادي شباب الأهلي، وهو مقر لقدامى إداريي النادي، وفيه يتم التباحث عن أمور حياتية مختلفة وكثيرة، ويمكن أن نقول إنه هو مكان لقاء المخضرمين، أو تجاوزاً كبار المواطنين، وبطبيعة الحال يختلف الحال فيما
الصراعات كثيرة ومستمرة في المجتمع الرياضي، والمنافسة وإن لم تكن متكافئة فهي موجودة بل هي مفتوحة على البحري في معظم المؤسسات الرياضية، بعض الإداريين أتى من رحم الرياضة والبعض جاء بقدرة قادر وبعضهم بالباراشوت، وعدد لا بأس منهم بالواسطة سواء
رياضة الإمارات تأثرت بجائحة كورونا حالها حال الرياضة حول العالم وهي بالتأكيد نسب وتناسب، وخلال الفترة من فبراير وحتى الآن نرى أن الرياضة حول العالم عادت تدريجياً ليس بالتأكيد على ما كانت عليه في السابق، ولكن عادت بشكل مرضٍ وبشكل يتناسب مع
لا أحد ينكر تأثير جائحة «كورونا» في الرياضة العالمية، وكنتيجة طبيعية لهذا التأثير، جاء الأمر سلباً كذلك على رياضتنا في الإمارات، لا نقصد رياضة بعينها، ولكن جميع الرياضات،
بلا شك، أنديتنا تخوض هذه الأيام ملحمة كروية وتاريخية مهمة على صعيد الكرة الآسيوية، وبلغة الأرقام فإن وجود كل من شباب الأهلي والشارقة والعين واعتذار الوحدة عن البطولة هو الشكل النهائي
في بعض الأحيان ولأسباب يعرفها الله سبحانه وتعالى، نحب شخصاً، وفي الجانب الآخر ولنفس الأسباب أو لغيرها نكره شخصاً آخر بدون مقدمات، أي قد نحب هذا ونكره ذاك،
قبل أيام كتب «أخونا» و«أستاذنا» محمد الجوكر في عموده اليومي، وبعنوان «المنافع مسيطرة»، بداية، فإن شهادتي للأخ الجوكر مجروحة، فتربطني به علاقات الأخ بأخيه، ويعتبر همزة الوصل بين الأجيال،
من حيث نعلم أولا نعلم، ونتمنى أو نكره، ومن الباب أو من الشباك، وسواء بالطرق الشرعية أو غير الشرعية وجدنا أنفسنا تحت رحمة مواقع التواصل الاجتماعي بكل أنواعها، التي غزتنا بطريقة غير معهودة،
نعم هذا هو الواقع، لأن الإنسان إذا كان لديه العطاء والحماس والقوة على العطاء فلا ريب ولا عيب في الاستمرار بمنصبه، بل يعتبر في الواقع مرجعاً لا يقدر بثمن، يجب معاملته كمرجع،
في كل أنحاء العالم يعامل ويتعامل البطل بمجموعة من الصفات، في مقدمتها التواضع والأخلاق وحسن التعامل والمعاملة، وقبل هذا وذاك ثقافة البطل من حسن تدبير الأمور، والاستفادة من المواقف المختلفة،
يستعد منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم لخوض مبارياته التأهيلية المتبقية لتصفيات كأس العالم، حيث بدأ بالتجمع خلال الفترة من 22 يوليو وحتى 27 يوليو داخل الدولة بتجمع داخلي،
أخذت اللجنة الأولمبية الدولية برئاسة توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية (I.O.C)، وفي هدوء تام، قرارها بضم الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، عضواً في اللجنة الأولمبية الدولية.