العضيد اللي إلى العليا ارتحل.. أشهد أنه كان لي نعم العضيد عنه أدري ما بحصل لي بدل.. صاحب الراي المنقّى والسّديد بهذه الكلمات وصف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد أخاه حمدان بن راشد الذي رحل بعد مسيرة حافلة بالإنجازات، تزخر بالعطاء والإنسانية
في أجمل شتاء في العالم.. وفي أجمل مدينة.. وفي أجمل منطقة «الخوانيج»، وقفتُ على أطراف ممشى الخوانيج «الممشى الذي يحيط بالحديقة القرآنية إحدى إبداعات بلدية دبي
في أحد اللقاءات السنوية في إحدى الجامعات الرائدة في الدولة وتحديداً في دبي، والتي باتت افتراضية في الآونة الأخيرة نظراً للظروف الصحية الراهنة التي يمر بها العالم المعاصر جراء الفيروس التاجي «كورونا»، تحدثت طالبة عن تفوقها الدراسي وحصولها
في إحدى المناطق المتواضعة في حي شعبي، جدرانه متشققة، تطل علينا في إحدى زوايا ذلك الحي، بقالتان، كل منهما تنتظر زوارها لاقتناء ما يلبي احتياجاتهم اليومية، ما لفت انتباهي، أن إحدى البقالتين تتفوق على الأخرى بضعف «درزن» من الزوار، حتى أضحت
3 سنوات مرت على رحيل الفنان عبد الحسين عبد الرضا «أبو عدنان»، لكن ما زال الجرح غائراً والقلب مكسوراً. سرب من التغريدات انطلقت من عش «تويتر»، وحزمة من الصور ملأت ألبوم «إنستغرام»، وبحر من الكتابات شكلّت محيط «فيسبوك»، مع كل هذه الإيماءات
في الثامنة مساءً بتوقيت دبي، ومن دون سابق إنذار رن المنبه، أقصد رن الهاتف، فإذا ابن خالتي يبلغني بتخطيطه لزيارة قارة العجوز، كان العرض ساخناً حينها كحرارة الطقس، مما دعاني لقبول هذه الهدية المقدمة على طبق من ذهب.. مخطط الرحلة كالآتي،
كعادتي بعد الانتهاء من العمل، الذي أضع فيه كل جهدي وطاقتي، أتوجه إلى أقرب مجمع تجاري في ديرة للجلوس في مقهى واحتساء القهوة متأملاً لما هو ماضٍ، ومخططاً لما هو قادم، هذه المرة توجهت إلى مملكة مردف (إحدى ممالك دبي البهية)، لزيارة خالتي
بين أروقة أشهر الكتب على مر التاريخ، التي تغنّت بالحيوانات، كتاب "كليلة ودمنة"، الذي نستلهم منه الدروس والعبر في قصص بسيطة ذات مغزى ودلالة. وصف المؤلف كل حيوان بصفة حتى تعلق بها الناس ليومنا هذا، الأسد أُطلق عليه ملك الغابة، فقد وصف
قالها الشاعر: عقُب ديرِه ما مِنْ بِلاد تَسقيچ كل اسبوع يا دار على ضفاف "خور دبي" العتيق الذي شيده الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيَّب الله ثراه، وقفت متأملاً ديرة وتفاصيله النيّرة، فمنذ ارتباطي بدانة الدنيا ولؤلؤة الخليج دبي،