«صناعة وطنية بجودة وإمكانيات عالمية».. هذا هو حلم كل مواطن إماراتي يعشق تراب الوطن، ويحلم أن يراه ضمن أكبر الدول الصناعية والإنتاجية حول العالم ولكن، بعون الله وقيادة وطننا الحكيمة يبدو أن هذا الحلم تحول بالفعل إلى حقيقة واعدة نستعد أن
يمسك هاتفه داخل مكتبه أثناء فترة عمله، ويبدأ في إجراء المحادثات «الشات» والتعليقات والرد على رسائل الأصدقاء والزملاء لساعات طويلة، وفجأة تدق ساعة الانصراف ليذهب ويستكمل الأمر في منزله، تاركاً عائلته وكأنه يعيش في كوكب وهم في كوكب آخر. شخص
العالم قبل تفشي فيروس "كورونا" بالتأكيد لن يكون كما هو بعده، فهناك العديد من أمور حياتنا قد تغيرت بالفعل بصورة كبيرة، مثل التباعد الاجتماعي والعلاقات بين الأفراد، وأيضاً العناية بالصحة والتغذية السليمة، والأهم من ذلك طريقة استخدامنا لشبكة
تعالت الأصوات تصرخ من تفشي وباء "كورونا" وتداعياته المختلفة على البشرية، بداية من تسببه بإزهاق أرواح مئات الآلاف من البشر، وملايين الإصابات حول العالم، إضافة إلى توقف مصالح وأعمال العديد من الأفراد والشركات والمؤسسات الكبرى منها والصغرى،