يعود تاريخ العلاقات بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، إلى ما قبل القرن الماضي، وكان يتطور من مرحلة إلى أخرى، وإذا ما نظرنا إلى المراحل الأولى نجد مجال التعليم خير دليل على ذلك، فلقد شهدت بدايات القرن الماضي حضور بعض
تأتي الزيارة الميمونة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلى مدينة الذيد بإمارة الشارقة ولقائه خلال جولته إخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات وأبناء الوطن.
تستضيف دبي كعادتها الجميل والرائع من البرامج والمبادرات، وتنظم العديد من الفعاليات المختلفة، والبرامج الرائعة على مدار العام. وإذا كان من أشهر الفعاليات الحدث العالمي «إكسبو 2020 دبي»، الذي جاء في استضافة لافتة أبهرت العالم، وما زال في
قبل أسبوعين وصلتني دعوة من الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة التي تأسست عام 1994، لحضور حفل تكريم الفائزين بجائزة ضياء عزيز لفن البورتريه، في دورتها الخامسة والتي جاء موضوعها (المرأة السعودية في ظل رؤية 2030)، وتحمل الجائزة اسم
فقدت الإمارات، أحد رموز اقتصادها المعروفين، المرحوم ماجد بن محمد الفطيم، الذي رحل إلى جوار ربه، بعد عمر قضاه في صناعة اسم تجاري مرموق لعائلة الفطيم، سواء تحت مسمى «حمد ومحمد الفطيم»، أو مجموعته الخاصة «مجموعة شركات ماجد الفطيم». ما أود
عندما دعت منظمة اليونيسكو إلى الاحتفال باللغات الأم كانت دولة الإمارات العربية المتحدة من أوائل الدول التي سارعت للاحتفال بلغتها، اللغة العربية، وذلك من خلال تعزيزها وتمكينها، فتم تأسيس جمعية حماية اللغة العربية، عام 1999 لنشر اللغة
احتفلنا قبل أيام بعيد الاتحاد الخمسين، مفتخرين بما وصلت إليه دولتنا الحبيبة من منجزات، ومستذكرين جهود القادة المؤسسين، أصحاب السمو حكام الإمارات، بقيادة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وأخيه المغفور له الشيخ راشد بن
كنت قد أعددت بحثاً عن البعثات الدراسية في الخارج راصداً أسماء أبناء الإمارات الذين سافروا للدراسة منذ بدايات عام 1900 وأعمل على تطوير هذا البحث ليكون مشروع كتاب، ومن بين أولئك الرواد يبرز اسم الشيخ مبارك بن علي الشامسي، الذي درس في الأحساء
لقد جاء بالبند الرابع من مبادئ الخمسين أن المحرك الرئيس المستقبلي هو رأس المال البشري، مركزاً على تطوير التعليم، والبناء المستمر للمهارات. وهذا المبدأ من أهم المبادئ، إذ إن البناء الحقيقي للتنمية هو التعليم والتدريب، وهنا أود مناقشة أمرين
الدكتور هاني سويدان، الطبيب الرائع، الذي غادر دنيانا، بعد أن أسهم في علاج وتطبيب الكثيرين من أبناء دبي، فمنذ أن التحق بعيادة الممزر، ارتبط به سكان المنطقة كباراً وصغاراً، كلهم يعرضون أنفسهم عليه، لما يلقونه منه من ترحيب وبشاشة وجه، وسعة
احتفلت دولة الإمارات ومعها العالم بانطلاقة «إكسبو 2020 دبي»، في حفل بهيج فيه من الإدهاش ما أبهر الحضور والمتابعين عبر وسائط الإعلام المختلفة، ترجم المقولة التي أطلقت بأن دبي ستقدم دورة استثنائية، وقد أوفت دبي بوعدها، كما قال صاحب السمو
دولة الإمارات العربية المتحدة تفتح ذراعيها، وتمد يديها، لتستقبل الأشقاء والأصدقاء الذين جاؤوا، ومن سيأتون، من مختلف بقاع العالم، من دول متنوعة، ومن قارات شتى،
أعلنت الدولة المبادئ الأساسية لانطلاقتها خلال الخمسين عاماً المقبلة، في إطلاقها المبادئ العشرة لذلك، هذه المبادئ التي تمثل منتهى طموح أبناء الإمارات المتطلعين إلى أن تكون الإمارات في صدارة الدول،
أسابيع وتشهد الإمارات انطلاقة الحدث الدولي المهم «إكسبو 2020 دبي» الذي تستضيفه دبي تحت عنوان تواصل العقول وصنع المستقبل والذي وعدت بأن يكون حدثاً فريداً ومبهراً، كما أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد،
عندما كنت سفيراً في الأردن، وصلتني دعوة لحضور ندوة لمناقشة إخفاقات الأمة العربية خلال المئة سنة الماضية، وآفاق المئة سنة القادمة، كان المتحدثون تسعة أشخاص، ما بين رئيس وزراء سابق أو رئيس برلمان، أو مدير أمن،
تحتفي بلدان العالم بأعلامها ورواد النهضة فيها، فتجلهم وتفاخر بهم، وتعرف بهم، وتقدمهم للأجيال رموزاً، كي يدركوا عظمة هؤلاء الأشخاص وأدوارهم في المجتمع، وما قدموه لوطنهم. سواء أكان هؤلاء من رجال السياسة، أم الاقتصاد، أم الثقافة والعلم، أم الفن والأدب.
لقد كانت وجهة السائح الخليجي في ستينيات القرن الماضي تدور بين الهند، وإيران، والباكستان. بعد ذلك اتجه البعض إلى القاهرة، وبيروت، ودمشق، ومن كان ميسور الحال، ولديه معرفة باللغة الإنجليزية سافر إلى بريطانيا،
تستعد الدولة للاحتفال بعام الخمسين، هذه المناسبة العزيزة على قلوب أبناء الإمارات، حيث تعيد لهم ذكرى يوم عزيز، أعلن خلاله عن حلم راود كل من كانوا على هذه الأرض، كباراً وصغاراً، حكاماً ومحكومين.
سيف بن علي الجروان، السفير الوطني القومي، يرحل بعد أن ترك سجلاً في حب الوطن حافلاً بالعطاء، لقد بدأ «أبوعلي» حياته العملية في دولة الكويت، وكانت له علاقات طيبة مع جميع أبناء المنطقة
التاسع عشر من رمضان من كل عام، هو يوم زايد للعمل الإنساني، اليوم الذي تستذكر فيه دولة الإمارات الجهود الإنسانية لباني مجدها ونهضتها، المغفور له زايد الخير الذي امتدت يداه بالخير والعطاء إلى بقاع مختلفة من العالم.
بهذا العام 2021، يمر على قيام جامعة الدول العربية، ستة وسبعون عاماً، قامت خلالها بأدوار مهمة، وجهود قبلها البعض ورفضها آخرون. ولا يزال الرفض والاتهام مستمرين إلى تاريخنا الحاضر.
بمناسبة الذكرى المئوية للمملكة الأردنية الهاشمية، أزجي التهنئة لبلد عشت فيه عامين سفيراً لبلادي، وأستذكر الآن العلاقات بين الإمارات والأردن التي تعود إلى فترة تسبق قيام دولة الإمارات دولة مستقلة تجمع إمارات هذه البقعة الطيبة، تحت علم واحد ورئيس واحد.
تقوم هيئة المعاشات بإجراءات تعديل قانونها وهذا شيء جميل نأمل أن يكون التعديل لصالح أصحاب المعاشات. وطالما الأمر قيد التعديل لا بد من إعادة النظر في موضوع وقف صرف المعاش لأفراد أسرة صاحب المعاش بعد الوفاة، إذا كانوا يعملون، في حين أن
تترجم مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في الخلوة الحكومية التي عقدت أخيراً: «بدأنا الخمسين الماضية من صحراء الإمارات، ونبدأ الخمسين المقبلة من صحراء المريخ»، الرؤية
منذ أن انتشر خبر ترشح السيد جو بايدن للرئاسة الأمريكية دار الحديث بين الكثيرين كيف لابن الثامنة والسبعين أن يكون رئيساً لأكبر دولة في العالم فيها من هم أصغر منه سناً، وكان استنكار أبناء الدول التي تنهي خدمة موظفيها عندما يبلغون الستين
إن انطلاقة الإمارات المشهودة، وحرصها على الإسهام في دعم الدور العربي لإبراز الحضارة العربية، والعمل على دعم عناصر البناء النهضوي الثقافي والفكري، جعلها تدرك ما تعانيه الأمة. ومنذ أمد ليس بالقصير وهي تطالب بعودة العقول العربية المهاجرة من
بصدور كتابه الجديد «عالمي الصغير»، يؤكد لنا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حرص سموه على نشر المعرفة ولئن كانت كتبه الصادرة قبل هذا الكتاب موجهة إلى القادة والمسؤولين والكبار
إن من أهم الصفات التي تبرز القائد الناجح تميزه بصفات تعد من ركائز بناء الشخصية منها: الذكاء، الجرأة، بعد النظر، الفراسة، الإدراك، التميز، الحكمة، الحلم، سعة الصدر، الفطنة، الموهبة، الخبرة، الإبداع، الثقافة، الحس المرهف. هذه الصفات وغيرها
قبل أيام وخلال متابعتي تلفزيون الشارقة، بعد الأخبار، برز عنوان «ذاكرة الشارقة»، وإذا بصورة لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وهو يدشن النصب التذكاري «الشارقة عاصمة الثقافة العربية»، ومع سموه
قبل سنوات، اجتمع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، مع عدد من القيادات الحكومية، وكان لي شرف الحضور من بينها، ودار حوار حول المنجزات،
رحل عن دنيانا الأخ العزيز المرحوم محمد سلطان سعيد، أحد الأصحاب الأوفياء وصاحب القلب الكبير الذي وسع الأصدقاء الذين ارتبط بهم من زملاء الدراسة ورفاق الحياة.
قبل أيام أرسل أحد الأصدقاء رسالة نصية على إحدى المجموعات ذكر فيها أسماء أربعين عالماً من علماء المسلمين من الأصول العربية والذين أسهموا في الحضارة الإنسانية وكأنه يرد بذلك على من قال:إن العلماء المسلمين كلهم من أصول غير عربية. هنا لا أريد
جاءت «البيان» قبل أربعين عاماً وريثة لمجلة «أخبار دبي»، التي كانت المدرسة الإعلامية التي تتلمذ من خلالها كثير من إعلاميي وكتاب اليوم، الذين بدأوا الكتابة منذ تلك الأيام.
منذ أن أعلن فوز مدينة دبي باستضافة دورة إكسبو 2020 والإمارات تعيش بهجة هذا الحدث العالمي الكبير، ويتابع المجتمع متى تحين هذه الساعة حكومة وشعباً مواطنين ومقيمين، ولقد استعدت الحكومة استعداداً كبيراً لهذا الحدث ووعدت أن تقدم دورة فريدة
القمة الحكومية ومنذ إطلاقها وهي تقدم لنا التجارب الناجحة والمبادرات الجديدة والمطبقة في بلدان العالم المختلفة، لتمثل خارطة طريق للدول الراغبة والطامحة إلى تقديم أفضل الممارسات،
على مدى ثلاثة أيام من الأسبوع الماضي انعقدت بدبي القمة العالمية للحكومات في دورتها السابعة بمشاركة ما يزيد على 4000 شخص يمثلون حكومات ومنظمات عربية ودولية وشركات ومراكز أبحاث وجامعات ومؤسسات إعلامية، بينهم رؤساء دول، ورؤساء حكومات ووزراء
بالأمس القريب قلنا جميعاً «شكراً محمد بن زايد»؛ لأنك شكرت صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، نيابة عن شعب الإمارات، لما قدمه سموه خلال الخمسين عاماً من أجل الوطن. واليوم يحق لنا أن نقول لك يا صاحب
قبل أعوام كنت في زيارة لدولة الكويت، والتقيت في بهو الفندق رجل أعمال آسيوي سألني من أي بلد أنت؟ قلت من الإمارات. قال من أي إمارة فيها؟ قلت من دبي، فنظر إليَّ مندهشاً ومستغرباً: من دبي! وموجود اليوم في الكويت؟ قلت له وما وجه الغرابة في ذلك،