بمناسبة الذكرى المئوية للمملكة الأردنية الهاشمية، أزجي التهنئة لبلد عشت فيه عامين سفيراً لبلادي، وأستذكر الآن العلاقات بين الإمارات والأردن التي تعود إلى فترة تسبق قيام دولة الإمارات دولة مستقلة تجمع إمارات هذه البقعة الطيبة، تحت علم واحد ورئيس واحد.
تقوم هيئة المعاشات بإجراءات تعديل قانونها وهذا شيء جميل نأمل أن يكون التعديل لصالح أصحاب المعاشات. وطالما الأمر قيد التعديل لا بد من إعادة النظر في موضوع وقف صرف المعاش لأفراد أسرة صاحب المعاش بعد الوفاة، إذا كانوا يعملون، في حين أن
تترجم مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في الخلوة الحكومية التي عقدت أخيراً: «بدأنا الخمسين الماضية من صحراء الإمارات، ونبدأ الخمسين المقبلة من صحراء المريخ»، الرؤية
منذ أن انتشر خبر ترشح السيد جو بايدن للرئاسة الأمريكية دار الحديث بين الكثيرين كيف لابن الثامنة والسبعين أن يكون رئيساً لأكبر دولة في العالم فيها من هم أصغر منه سناً، وكان استنكار أبناء الدول التي تنهي خدمة موظفيها عندما يبلغون الستين
إن انطلاقة الإمارات المشهودة، وحرصها على الإسهام في دعم الدور العربي لإبراز الحضارة العربية، والعمل على دعم عناصر البناء النهضوي الثقافي والفكري، جعلها تدرك ما تعانيه الأمة. ومنذ أمد ليس بالقصير وهي تطالب بعودة العقول العربية المهاجرة من
بصدور كتابه الجديد «عالمي الصغير»، يؤكد لنا صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حرص سموه على نشر المعرفة ولئن كانت كتبه الصادرة قبل هذا الكتاب موجهة إلى القادة والمسؤولين والكبار
إن من أهم الصفات التي تبرز القائد الناجح تميزه بصفات تعد من ركائز بناء الشخصية منها: الذكاء، الجرأة، بعد النظر، الفراسة، الإدراك، التميز، الحكمة، الحلم، سعة الصدر، الفطنة، الموهبة، الخبرة، الإبداع، الثقافة، الحس المرهف. هذه الصفات وغيرها
قبل أيام وخلال متابعتي تلفزيون الشارقة، بعد الأخبار، برز عنوان «ذاكرة الشارقة»، وإذا بصورة لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وهو يدشن النصب التذكاري «الشارقة عاصمة الثقافة العربية»، ومع سموه
قبل سنوات، اجتمع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، مع عدد من القيادات الحكومية، وكان لي شرف الحضور من بينها، ودار حوار حول المنجزات،
رحل عن دنيانا الأخ العزيز المرحوم محمد سلطان سعيد، أحد الأصحاب الأوفياء وصاحب القلب الكبير الذي وسع الأصدقاء الذين ارتبط بهم من زملاء الدراسة ورفاق الحياة.
قبل أيام أرسل أحد الأصدقاء رسالة نصية على إحدى المجموعات ذكر فيها أسماء أربعين عالماً من علماء المسلمين من الأصول العربية والذين أسهموا في الحضارة الإنسانية وكأنه يرد بذلك على من قال:إن العلماء المسلمين كلهم من أصول غير عربية. هنا لا أريد
جاءت «البيان» قبل أربعين عاماً وريثة لمجلة «أخبار دبي»، التي كانت المدرسة الإعلامية التي تتلمذ من خلالها كثير من إعلاميي وكتاب اليوم، الذين بدأوا الكتابة منذ تلك الأيام.
منذ أن أعلن فوز مدينة دبي باستضافة دورة إكسبو 2020 والإمارات تعيش بهجة هذا الحدث العالمي الكبير، ويتابع المجتمع متى تحين هذه الساعة حكومة وشعباً مواطنين ومقيمين، ولقد استعدت الحكومة استعداداً كبيراً لهذا الحدث ووعدت أن تقدم دورة فريدة
القمة الحكومية ومنذ إطلاقها وهي تقدم لنا التجارب الناجحة والمبادرات الجديدة والمطبقة في بلدان العالم المختلفة، لتمثل خارطة طريق للدول الراغبة والطامحة إلى تقديم أفضل الممارسات،
على مدى ثلاثة أيام من الأسبوع الماضي انعقدت بدبي القمة العالمية للحكومات في دورتها السابعة بمشاركة ما يزيد على 4000 شخص يمثلون حكومات ومنظمات عربية ودولية وشركات ومراكز أبحاث وجامعات ومؤسسات إعلامية، بينهم رؤساء دول، ورؤساء حكومات ووزراء
بالأمس القريب قلنا جميعاً «شكراً محمد بن زايد»؛ لأنك شكرت صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، نيابة عن شعب الإمارات، لما قدمه سموه خلال الخمسين عاماً من أجل الوطن. واليوم يحق لنا أن نقول لك يا صاحب
قبل أعوام كنت في زيارة لدولة الكويت، والتقيت في بهو الفندق رجل أعمال آسيوي سألني من أي بلد أنت؟ قلت من الإمارات. قال من أي إمارة فيها؟ قلت من دبي، فنظر إليَّ مندهشاً ومستغرباً: من دبي! وموجود اليوم في الكويت؟ قلت له وما وجه الغرابة في ذلك،