كم يسر الإنسان عندما يسمع كلمات الثناء والمدح ممن عاشوا أو تعاملوا مع الجهات الحكومية في الإمارات. وما زلت أذكر عندما كتب لي أحد الأصدقاء الإنجليز رسالة اعتذار عن حضور موعد اجتماع بيننا متعللاً بأن لديه بعض الإجراءات الحكومية في لندن
بتدشين الدولة فعاليات عام الخمسين ندلف في مرحلة جديدة من التحديات والطموحات التي لا تنتهي. فهذا التدشين الرسمي لا يعني فقط الاحتفال بالذكرى الخمسين للاتحاد، بل بالتهيئة للمرحلة الجديدة من تاريخ دولتنا وشعبنا. خمسون عاماً ليست بالمدة
تختلف تعريفاتنا للتسامح، وتختلف بالتالي الظروف المصاحبة لعملية التسامح، هناك العديد من العوامل التي تفرض على الإنسان أن يكون متسامحاً أو متعاطفاً مع الآخرين، أهمها التربية والبيئة والظروف الاجتماعية. ولكن ما هو الفرق بين التسامح الإنساني
يلعب الإماراتيون (أفراداً وجماعات) دوراً رئيسياً في بناء جسور التسامح بين مختلف الثقافات والجنسيات التي تحتضنها دولة الإمارات العربية المتحدة، وبالتالي تعزيز مكانة الدولة على الساحة العالمية،