قبل خوض أهم مباراة له في الموسم ضد ريال مدريد، لم يتمالك ماسيميليانو أليجري، المدير الفني ليوفنتوس، نفسه أمام جموع المتشائمين من سجل فريقه الكارثي في نهائي دوري أبطال أوروبا. لقد زمجر في وجه رجال الصحافة قائلا، «إن يوفنتوس لم يخسر 6
كان التقويم يشير إلى مارس من 2014، حين حذّر الإماراتيون منتخبهم من الهزيمة والإخفاق، بعد استبعاد إسماعيل مطر، قائد الفريق الروحي، من القائمة التي ستواجه أوزبكستان في التصفيات المؤهلة لكأس آسيا 2015. وخيّب المنتخب الإماراتي ظنون المتشائمين،
«ضعوا سقفا لرواتب اللاعبين المحترفين، ما هذا الجنون! أين ستتوقف هذه المبالغات؟»، يصرخ المشاهد مخاطباً تلفازه الذي يبث أحد برامج التحليل الرياضي. بعد أن قضى 7 ساعات في أداء وظيفته المكتبية، وفي الحلم باقتناء سيارته الرياضية الفارهة، الموضوع
أقل من 10 أيامٍ باتت تفصل منتخبنا الوطني الإماراتي، عن العودة لاقتحام معترك التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2018، وها أنا أقف مع كل محتشدٍ تحت راية التفاؤل والإيجابية، والإيمان بالأبيض حتى الرمق الأخير من المنافسات. ولكن في هذه المرحلة،
